هجوم للمستوطنين على قرية المغير شمال شرق رام الله لبنان يوافق على أهداف المقترح الأميركي: إنهاء الوجود المسلح ونشر الجيش على الحدود توقيع اتفاقيات لتعزيز خدمات الرعاية الصحية الطارئة ودعم التعليم العالي في فلسطين حماس: تصريحات نتنياهو انقلاب على مسار المفاوضات 6 شهداء و10 مصابين في غارة للاحتلال على مركبة شرق لبنان مستعمرون يعربدون في محيط منازل المواطنين جنوب الخليل السفير اللوح يطلع برلمانيين ورؤساء أحزاب مصرية على الحراك السياسي ويثمن موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية الاحتلال يقتحم رامين شرق طولكرم الطقس: كتلة هوائية حارة تؤثر على فلسطين عدة أيام الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في بلدة صور باهر جنوب القدس المعارضة الاسرائيلية: قرار الكابينت باحتلال قطاع غزة سيؤدي إلى كوارث كثيرة الصحة العالمية: يجب فتح ممرات إنسانية لإجلاء من هم في حاجة إلى الرعاية الطبية خارج غزة الرئاسة ترفض وتدين قرارات "الكابينت" الإسرائيلي الخطيرة باحتلال قطاع غزة تركيا تندد بقرار إسرائيل احتلال مدينة غزة وتدعو لتحرك دولي

فايزر: اللقاح فعّال وآمن على الأطفال فوق 5 سنوات

أعلنت شركة "فايزر"، اليوم الإثنين، أن نتائج الاختبارات السريرية أظهرت بأن لقاحها "آمن" ومنح استجابة مناعية "قوية" للأطفال بين سن 5 و11 عاما، وأكدت أنها ستسعى للحصول على موافقة على استخدامه من الجهات الناظمة قريبا، وعلى رأسها وكالة الأدوية الأميركية (FDA).

وأفادت شركة "فايزر" في بيان مشترك صدر عنها وعن شريكتها الألمانية "بايونتيك"، أن اللقاح سيعطي بجرعة أقل لهذه الفئة عن تلك المعطاة للأشخاص البالغين 12 عاما فما فوق.

وأكدتا أنهما ستقدمان بياناتهما للهيئات الناظمة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وحول العالم "في أقرب وقت ممكن".

وظهرت هذه نتائج من تجربة سريرية أجرتها الشركة، وليس بموافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) ومراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها (CDC) أو إشراف نظيراتها في الاتحاد الأوروبي.

ولم تنشر الشركة بيانات التجربة السريرية بالكامل حتى الآن، ولم تتم مراجعتها من قبل المختصين المستقلين، وقد تمر المصادقة على منح اللقاح لهذه الفئة العمرية، عبر مجموعة من العوائق الرقابية واللوائح لضمان أن اللقاح آمن، وهو إجراء قد يستغرق أسابيع وحتى شهور.

ويأتي الضغط من أجل الموافقة على لقاح للأطفال بشكل أساسي بسبب افتتاح المدارس والمؤسسات التعليمية في جميع أنحاء العالم، والمخاوف بشأن انتشار العدوى في المدارس من جهة، وإجراءات العزل الصحي التي قد تعطل الدراسة من جهة أخرى.