مستوطنون يصيبون مواطنين بجراح بعد الاعتداء عليهما بالضرب جنوب الخليل حماس: محادثات مكثفة مع الوسطاء ونأمل حدوث انفراجة في الأيام المقبلة مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تعبر عن قلقها حيال سياسة التهجير القسري في غزة مستوطنون يهاجمون مصلين داخل مسجد بخربة طانا النتشة: يجب الالتفاف حول القيادة الشرعية وتعزيز الوحدة لمواجهة مخطط التصفية 70% من الإسرائيليين لا يثقون بحكومة نتنياهو 100 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك بالقدس المحتلة الأمم المتحدة: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بالإجلاء القسري لسكان غزة قوات الاحتلال تغلق عددا من مداخل بيت لحم حالة الطقس: أجواء غائمة جزئيا وربيعية لطيفة معتدلة إصابات واعتقالات خلال اقتحام الاحتلال مدينة نابلس قوات الاحتلال تقتحم طمون جنوب طوباس وتحاصر منزلا عدوان الاحتلال على طولكرم ومخيميها متواصل لليوم الـ 62 وسط تعزيزات عسكرية مشددة الأمم المتحدة: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بالإجلاء القسري لسكان غزة عدوان الاحتلال في يومه الـ68: مخيم جنين غير صالح للسكن والدمار يطال 600 منزل فيه

معاريف: أسرى في جلبوع كانوا على علم بشأن النفق

في تفاصيل جديدة نشرتها صحيفة معاريف الإسرائيلية حول حادثة فرار الأسرى الفلسطينيين من سجن جلبوع العسكري الأسبوع الماضي والتي من خلالها نجحوا في حفر نفقا بطول ٢٥ مترا يمتد الى خارج أسوار السجن.

وكشفت الصحيفة أن جهاز الأمن العام " الشاباك" استجوب عددًا من السجناء الأمنيين الذين اشتبه بمعرفتهم بخطة فرار الستة أسرى ، و لم يحذروا طاقم الحراسة في السجن، كذلك استجوب الشاباك أسيرا فلسطينيا أخر بسبب عرقلة التحقيق في بداية الحادثة.

ووفق تصريحات أدلى بها قائد سجن جلبوع "جوندر مشناه بن شطريت" للصحيفة:" أن جهاز الأمن العام استجوب عددًا من السجناء الأمنيين الذين يُزعم أنهم كانوا على علم بهروب الهاربين الستة، لكنهم لم يحذروا السجن، أو طاقم عمل في السجن"، وأضاف بن شطريت :" انه تم استجواب السجناء مع تحذيرهم بالتزام الصمت".

وتضيف الصحيفة أنه ومن خلال التحقيقات فقد تبين أن الرمال التي كانت تخرج من النفق الذي حفره الاسرى الفلسطينيين كانوا يلقون بها في قنوات الصرف الصحي التابعة للسجن وذلك بعدما أبلغ الشخص المسؤول عن تفريغ تلك القنوات أحد حراس السجن ولم يبلي بذلك ولم يبلغ إدارة السجن بهذا الأمر الخطير على حد وصف الصحيفة. ط

وتدور الشكوك أيضا حول تورط أحد حراس السجن مع الأسرى الفلسطينيين من خلال تعاونه في تنسيق هروبهم، كذلك في تعطيل حصول المحققين على الأدلة التي يبحثون عنها حول حادثة الهروب.