مستوطنون يقطعون أكثر من 100 كرمة عنب شرق يطا جنوب الخليل هيئة الأسرى: إدارة سجن جلبوع تعذب الأسرى بالصعقات الكهربائية الرئيس عباس يدرس إعلان السلطة الفلسطينية دولة خدمة "ستارلينك" تبدأ العمل في إسرائيل دون تغطية الضفة وغزة فاو: أسعار الغذاء العالمية تسجل أعلى مستوى في عامين خلال تموز إسبانيا تدين قرار إسرائيل توسيع احتلالها في قطاع غزة السعودية تندد بقرار احتلال قطاع غزة: عجز المجتمع الدولي عن وقف الانتهاكات الإسرائيلية ينذر بعواقب وخيمة الدنمارك تدعو إسرائيل للتراجع عن قرار احتلال غزة رئيسة المفوضية الأوروبية تدعو إسرائيل لإعادة النظر في قرارها احتلال غزة الاحتلال يقتلع ويكسر عشرات أشجار الزيتون في ظهر العبد جنوب جنين فلسطين تطلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية لمناقشة سبل التصدي لجرائم الاحتلال قوات الاحتلال تقتحم كفر قدوم شرق قلقيلية وقفة في كفر قرع تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على غزة الصين: قلقون من القرار الإسرائيلي بشأن احتلال قطاع غزة قائد سابق بالجيش الاسرائيلي: الحكومة تفرض على الجيش خطة لا يؤمن بها

مدير عام الصيدلة في وزارة الصحة للحرية :لا يوجد مخزون أمان من الأدوية، و هناك 14 صنف غير متوفرة بالعيادات

الحرية- قال مدير عام الصيدلة في وزارة الصحة الفلسطينية، د. عاطف أبو صفط، بأن نقص الأدوية الذي حصل في العيادات، جاء بسبب تغييرات في آلية الشراء، وبعض المشكلات في التمويل، ودفع المستحقات.

وأوضح أبو صفط في حديث مع "الحرية"، بأنه جرى توقيع عقود شراء لجميع أصناف الأدوية، وتم توفير عطاء لتوفيرها لمدة 12-15 شهراً، مشيراً إلى أن 85% مها أصبح موجوداً في المستودعات.

وفي ذات السياق، أضاف: "عقدنا اجتماعاً يوم الأربعاء الماضي مع اتّحاد موردي الأدوية، واتحاد الصناعات، ووعدوا بأن يباشروا بالتوريد، وسد النقص مقابل وعود بدفع جزء من مستحقاتهم المالية".

وتابع: "الشركات تورد حسب الوضع المادي، والمصانع المحلية، تمدنا بـ200 نوع من الأدوية، ولا تضغط علينا بالجانب الاقتصادي، لكنها تعاني أحياناً من مشكلة المواد الخام، التي تستورد من الصين والهند".

وأكمل: "تدرس وزارة الصحة ألا يتكرر النقص مرّة أخرى، وفي العام الجاري زادت موازنة الدوام، لذلك قمنا بزيادة الكميات، والمشكلة كانت في تراكم المستحقات، وليس عدم تخصيص موازنة واضحة لذلك".

وأفاد أيضاً: "نأمل أن نصل إلى وضع نكون فيه قادرين على دعم السلع الأساسية كما يجب، وفيما يخص الخدمات الطبية العسكرية، فإنها توفر أدوية مختلفة عن الصحة، وحالياً ندرس توحيد هذه الجهود".