الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر شهيد في غارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان الاحتلال يهدم منزلين مأهولين في قطنة شمال غرب القدس

مدير عام الصيدلة في وزارة الصحة للحرية :لا يوجد مخزون أمان من الأدوية، و هناك 14 صنف غير متوفرة بالعيادات

الحرية- قال مدير عام الصيدلة في وزارة الصحة الفلسطينية، د. عاطف أبو صفط، بأن نقص الأدوية الذي حصل في العيادات، جاء بسبب تغييرات في آلية الشراء، وبعض المشكلات في التمويل، ودفع المستحقات.

وأوضح أبو صفط في حديث مع "الحرية"، بأنه جرى توقيع عقود شراء لجميع أصناف الأدوية، وتم توفير عطاء لتوفيرها لمدة 12-15 شهراً، مشيراً إلى أن 85% مها أصبح موجوداً في المستودعات.

وفي ذات السياق، أضاف: "عقدنا اجتماعاً يوم الأربعاء الماضي مع اتّحاد موردي الأدوية، واتحاد الصناعات، ووعدوا بأن يباشروا بالتوريد، وسد النقص مقابل وعود بدفع جزء من مستحقاتهم المالية".

وتابع: "الشركات تورد حسب الوضع المادي، والمصانع المحلية، تمدنا بـ200 نوع من الأدوية، ولا تضغط علينا بالجانب الاقتصادي، لكنها تعاني أحياناً من مشكلة المواد الخام، التي تستورد من الصين والهند".

وأكمل: "تدرس وزارة الصحة ألا يتكرر النقص مرّة أخرى، وفي العام الجاري زادت موازنة الدوام، لذلك قمنا بزيادة الكميات، والمشكلة كانت في تراكم المستحقات، وليس عدم تخصيص موازنة واضحة لذلك".

وأفاد أيضاً: "نأمل أن نصل إلى وضع نكون فيه قادرين على دعم السلع الأساسية كما يجب، وفيما يخص الخدمات الطبية العسكرية، فإنها توفر أدوية مختلفة عن الصحة، وحالياً ندرس توحيد هذه الجهود".