تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة إصابة جندي بجروح خطيرة بمعركة جنوبي القطاع وزارة الصحة تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستهلكات طبية إلى قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله إطلاق الحملة الثانية للتبرع بالدم لأبناء شعبنا في قطاع غزة مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين قرب أم صفا شمال غرب رام الله اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

الصحة العالمية تدعو إلى تجميد الجرعات الثالثة باللقاح المضاد لكورونا

دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الأربعاء، إلى تجميد حملات التطعيم بالجرعة الثالثة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، لصالح الدول الفقيرة التي لم تحصن سوى نسبة ضئيلة من سكانها.

 وأضاف في مؤتمر صحافي عقد في جنيف أنه "نحتاج إلى قلب الوضع بسرعة والانتقال من توجيه غالبية اللقاحات إلى الدول الغنية، إلى توجيه غالبيتها إلى الدول الفقيرة" مؤكدا أن التجميد يجب أن يستمر "حتى نهاية أيلول/ سبتمبر على الأقل".

وندد رئيس المنظمة الأممية منذ شهور بانعدام المساواة على صعيد توزيع اللقاحات، إذ إنّ 1,5 شخص من أصل 100 في البلدان الفقيرة تلقوا جرعة من لقاح في مقابل 100 من أصل 100 في الدول الغنية.

تيدروس أدهانوم غيبريسوس (أ ب) وجاء تصريحات المدير العام لمنظمة الصحة العمالية، تعليقا على إعلان إسرائيل وألمانيا، إطلاق حملات لتوفير جرعة ثالثة (اللقاحات تتطلب جرعتين أوليين) وتسمى أيضًا بـ"جرعة معززة" من اللقاح.

وفي مايو/ أيار الماضي، أطلق مدير عام المنظمة تحديًا يتمثل في تطعيم 10% من سكان جميع دول العالم بحلول أيلول/ سبتمبر.

وقال تيدروس أدهانوم غيبرييسوس "لبلوغ ذلك، نحتاج إلى تعاون الجميع، لا سيما (مجموعة) من البلدان والشركات التي تتحكم في إنتاج اللقاحات عالمياً".

ودعا كبرى شركات الأدوية على وجه الخصوص إلى دعم آلية كوفاكس التي أرسيت لمكافحة انعدام المساواة على مستوى توفير اللقاحات، وعلى وجه الخصوص لمساعدة 92 دولة فقيرة لتحصين سكانها.

ولكن إلى الآن، يبرز عجز الآلية عن أداء المهمة بسبب نقص الجرعات، وهي لم توزّع سوى جزء صغير مما كان مخططا له في البداية.

ومن بين 4 مليارات جرعة تم حقنها حول العالم، ذهبت 80% منها إلى البلدان المرتفعة الدخل والمتوسطة الدخل، في حين يعيش فيها أقل من 50% من سكان العالم. وأقرّ المكلّف بآلية كوفاكس داخل منظمة الصحة، بروس أيلوارد، بأنّ نهاية ايلول/سبتمبر هدف طموح قد لا يتحقق.