مستعمرون يعتدون على مواطن في المغير ويطردونه وعائلته من مسكنهم الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان فتوح يدين قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في غزة المعتقل محمود العارضة من عرابة يدخل عامه الـ29 في سجون الاحتلال أربعة شهداء بقصف الاحتلال رفح توزيع مساعدات تموينية على أهالي غزة الحكم الفلسطيني براء أبو عيشة يحصل على الرخصة الدولية في تحكيم "VAR" الجيش الإسرائيلي يعد خططا لمنع تعزيز حماس قدراتها بالضفة الحوثي: تفخيخ الاحتلال الأجهزة في لبنان وقاحة وجرأة وعدوانية قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله الشرطة تقبض على شخص مطلوب للعدالة منذ 4 سنوات في بيت لحم الشرطة تقبض على شخص أقدم على حرق منزل عائلته في الخليل قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله ناشطة المناخ ثونبرغ: الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل مروعة والصمت عليها يعني التواطؤ الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان والبقاع

لماذا يرفض البعض تلقي لقاح فيروس كورونا؟

لماذا يرفض بعض الأشخاص تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19″، وما المبررات التي يقدمونها، وما موقف العلم منها؟

أوردت دراسة عالمية دوافع للشك في اللقاحات، مثل:

  • الخوف من الضرر طويل الأمد نتيجة تلقي اللقاح. عملية الموافقة السريعة التي تمت على اللقاحات.
  • وجود حالة إنكار لفيروس كورونا، أي أن يكون الشخص من المشككين بوجود الفيروس أو أنه أصاب الملايين في العالم.
  • القنوات الإخبارية التقليدية بما في ذلك التلفزيون والمحتوى الموثوق على الإنترنت، لا يصل إلى مجموعة مناهضي التطعيم، حيث يهيمن يوتويب وفيسبوك على استهلاكها الإعلامي.

ماذا يقول العلم؟

قال خبير اللقاحات والأستاذ في جامعة ميشيغان علي فطوم  إن اللقاحات أفضل ما أنتجه العقل الإنساني منذ أكثر من 100 عام.

وقال الدكتور إن اللقاحات مرت بجميع بمراحل السلامة، وإن هناك بعض الناس -الذين يشككون في اللقاحات- هم جاهلون بصورة معينة، وهم مشاركون بعملية غير أخلاقية، لأنهم عبر طرحهم يمنعون الناس من أخذ اللقاحات.

وقال إن ما يطرح حول التشكيك في اللقاحات هو ناجم عن نقص المعرفة.

بالمقابل، يجب العمل على نشر المعرفة حتى يصل جميع الناس للوصول للقناعة بأن الخطورة هي قليلة جدا مقارنة بما نجنيه من اللقاحات. وقال إن قضية التوعية، بإيصال الرسالة للناس والوصول لجميع الناس وإعطائهم الإرشادات، مهمة.