توزيع مساعدات تموينية على أهالي غزة الحكم الفلسطيني براء أبو عيشة يحصل على الرخصة الدولية في تحكيم "VAR" الجيش الإسرائيلي يعد خططا لمنع تعزيز حماس قدراتها بالضفة الحوثي: تفخيخ الاحتلال الأجهزة في لبنان وقاحة وجرأة وعدوانية قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله الشرطة تقبض على شخص مطلوب للعدالة منذ 4 سنوات في بيت لحم الشرطة تقبض على شخص أقدم على حرق منزل عائلته في الخليل قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله ناشطة المناخ ثونبرغ: الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل مروعة والصمت عليها يعني التواطؤ الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان والبقاع الاحتلال يقتحم عنبتا شرق طولكرم ويداهم عدة منازل الاحتلال يقتحم ويغلق مكتب قناة الجزيرة برام الله ويمنعها من العمل لمدة 45 يوما الطقس: انخفاض على درجات الحرارة وفرصة لزخات متفرقة من الأمطار شهداء وجرحى في قصف الاحتلال لمنزل في دير البلح بصواريخ ثقيلة بعيدة المدى.. حزب الله يقصف قاعدة "رامات ديفيد" وحيفا والعفولة للمرة الأولى

هل سيصبح انتشار كورونا موسميًا كالإنفلونزا؟

لم تستبعد الأمم المتحدة، اليوم الخميس، أن يصبح انتشار كوفيد-19 موسميا، لكنها أوضحت أن البيانات لا تزال غير كافية لاقتراح الاعتماد على الطقس وجودة الهواء لتكييف تدابير مكافحة الجائحة.

بعد أكثر من عام على ظهوره في الصين، لا تزال ثمة جوانب مجهولة في ما يتعلق بانتقال عدوى الفيروس. وشكّلت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة فريق عمل يضم 16 خبيرا لدراسة تأثير عوامل الأرصاد الجوية وجودة الهواء على انتشار الفيروس، وفق عرب 48.

وقدّر الخبراء في تقريرهم الأول أن موسمية الأمراض الفيروسيّة التنفسيّة التي تتفاقم في ذروة موسم البرد، توحي أن كوفيد-19 "سيكون على الأرجح مرضا موسميا إذا استمر عدة أعوام".

كذلك، أظهرت الدراسة أن انتشاره "قد يصير موسميا بمرور الوقت، مما يشير إلى أنه قد يكون من الممكن الاعتماد على عوامل الأرصاد الجوية وجودة الهواء لرصد المرض وتوقعه" في المستقبل.

لكنهم اعتبروا أن من المبكر الاعتماد على العوامل الجوية ونوعية الهواء، وأشاروا إلى أن آليات التحكم في انتشار فيروس كوفيد-19 العام الماضي "ارتكزت بشكل رئيسي على التدخلات الحكومية وليس على عوامل الأرصاد الجوية".

واعتبر المدير المشارك لفريق الخبراء والأستاذ بجامعة جونز هوبكنز، بن زيتشيك، أنه "في هذه المرحلة، لا تدعم البيانات المتاحة استخدام الحكومات عوامل الطقس وجودة الهواء لتخفيف تدابير الحد من العدوى".

وأضاف في بيان "في العام الأول للوباء، لاحظنا موجات من الإصابات في مواسم دافئة وفي المناطق الدافئة. ولا يوجد دليل على أن ذلك لن يتكرر في العام المقبل".

وأوضحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أنه بينما وجدت الدراسات المختبرية بعض الأدلة على أن الفيروس يعيش لفترة أطول في الظروف الباردة والجافة، إلا أنه لم يتحدد بعد ما إذا كان لعوامل الطقس تأثير كبير على معدلات العدوى في ظروف واقعية.

وخلص فريق المختصين إلى أنه لا توجد بعد أدلة قاطعة حول تأثير العوامل المرتبطة بنوعية الهواء. ورغم وجود معطيات أولية بأن سوء جودة الهواء يرفع معدلات الوفيات، أشار الخبراء إلى أنه لم يثبت أن التلوث له تأثير مباشر على الانتشار عبر الهواء لفيروس "سارس-كوف-2" المسبب لكوفيد-19.