زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

الجسم يحتفظ بمضادات بعد الشفاء من كورونا بستة أشهر

 أظهرت دراسة حديثة أن الأجسام المضادة التي يكوّنها الجسم لدى الإصابة بفيروس كورونا المستجد، من الممكن أن تبقى داخله لمدة 6 أشهر على الأقل بعد التعافي من المرض.

ووجدت الدراسة التي سلطت عليها الضوء شبكة "سكاي نيوز" البريطانية ترجمها موقعها باللغة العربية، أن 99 بالمئة من المشاركين فيها ممن ثبتت إصابتهم بالعدوى، احتفظوا بالأجسام المضادة لفيروس كورونا لمدة 3 أشهر بعد الإصابة، بينما احتفظ 88 بالمئة منهم بالأجسام المضادة لمدة 6 أشهر.

وأشارت الدراسة التي أجراها "البنك الحيوي" في بريطانيا، أن 8.8 بالمئة من سكان المملكة المتحدة قد أصيبوا بالعدوى بحلول ديسمبر 2020، ووصلت هذه النسبة إلى 12.4 بالمئة في لندن و5.5 بالمئة في أسكتلندا.

واستندت الدراسة إلى قياس مستويات العدوى السابقة بمرض "كوفيد 19" في مجموعات سكانية مختلفة في جميع أنحاء المملكة المتحدة، بالإضافة إلى المدة التي استمرت فيها الأجسام المضادة لدى أولئك المصابين.

وقالت كبيرة علماء "البنك الحيوي" نعومي ألين: "كشفت هذه الدراسة المهمة أن الغالبية العظمى من الناس يحتفظون بأجسام مضادة لمدة 6 أشهر على الأقل بعد الإصابة بفيروس كورونا".

وأضافت: "رغم أننا لا نستطيع التأكد من مدى ارتباط ذلك بالمناعة، فإن النتائج تشير إلى أنه يمكن حماية الأشخاص من العدوى اللاحقة لمدة 6 أشهر على الأقل بعد الإصابة الطبيعية".

ولمدة 6 أشهر، من نهاية مايو 2020 إلى بداية ديسمبر 2020، جمع البنك الحيوي في المملكة المتحدة عينات دم شهرية وبيانات عن الأعراض المحتملة، من 20 ألف و200 مشارك وأبنائهم وأحفادهم البالغين، بغرض إجراء الدراسة.

ووجد الباحثون أن الأجسام المضادة لدى الشباب كانت أكثر من مثيلاتها عند كبار السن، وذلك بنسبة 13 بالمئة لمن تقل أعمارهم عن 30 عاما، و6.7 بالمئة بين الذين تزيد أعمارهم على 70 عاما.

وكانت الأعراض الأكثر شيوعا المرتبطة بوجود أجسام مضادة لفيروس كورونا، فقدان حاستي التذوق والشم، وهو ما أبلغ عنه 43 بالمئة من المشاركين في الدراسة.