نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 435 امرأة منذ بدء حرب الإبادة نابلس: وقفة جماهيرية نصرة للأسرى والأسيرات ورفضا للإبادة الجماعية والعنف ضد المرأة نتنياهو وافق مبدئيا على اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان القسام: استهدفنا بالاشتراك مع سرايا القدس موقع قيادة وسيطرة الجيش الإسرائيلي في محور "نتساريم" "مجلس المستوطنات" يستولي على مساعدات زراعية في الفارسية الاحتلال يحتجز مواطنين من البلدة القديمة بالخليل وزير الزراعة يعلن عن حزمة مشاريع بقيمة 5 مليون شيقل لدعم المزارعين وتعزيز الأمن الغذائي شهداء بقصف إسرائيلي لمناطق لبنانية "اليونسكو" تعتمد بالأغلبية قرارا بدعم استمرارية الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين أبو الغيط: حل الدولتين الحل الوحيد الذي يحقق السلام القائم على العدالة والكرامة وزير الخارجية البريطاني: سنتبع الإجراءات الواجبة إذا زارنا نتنياهو مجلس الكنائس العالمي يطالب بتحقيق العدالة والسلام في فلسطين ولبنان ضبط 1800عبوة من غاز الضحك الممنوع من التداول في بيت لحم نتنياهو يجري محادثات مع معارضي التسوية بلبنان ضمن حكومته الاحتلال ينقل المعتقل زكريا الزبيدي إلى عزل سجن مجدو

6 قرارات مالية قد تندم عليها في المستقبل

 

تعتمد الرفاهية المالية المستقبلية على القرارات التي نتخذها اليوم؛ لذلك ينبغي علينا تجنب الأخطاء التي قد يكون بعضها بسيطا مثل التأخر في دفع الفواتير أو إنفاق الأموال على أغراض غير ضرورية ويمكن تفاديها على المدى القصير، أو قد تكون أخطاء فادحة وتطاردنا نتائجها في المستقبل.

وفي الحقيقة، لا أحد منا يريد أن يصل إلى مرحلة التقاعد من دون مدخرات أو يندم على عدم توظيف بعض المال للاستمتاع بالحياة، لذلك من المهم تكييف القرارات المالية مع الأهداف الفردية.

واستعرض موقع اقتصادي كولومبي 6 أخطاء مالية قد نندم عليها في المستقبل:

عدم الادخار للتقاعد

من بين أكثر أسباب الندم المالي شيوعا عدم الادخار للتقاعد أو إنفاق الأموال المخصصة لهذه المرحلة العمرية؛ فالمدخرات التي يتم توفيرها للتقاعد -سواء كانت مدخراتك الخاصة أو من خلال صناديق المعاشات التقاعدية- تكون ضمانا للحصول على أموال تمكنك من إعالة نفسك أثناء مرحلة الشيخوخة، وإذا أنفقت هذا المال مبكرا أو لم تدخره ولم تستثمره فستبدأ في الشعور بمزيد من الضغط والقلق مع تقدمك في السن، ولتفادي ذلك من المستحسن أن تبدأ الادخار والاستثمار في سن مبكرة؛ حتى تتمكن من الاستفادة من الفائدة المركبة التي تتولد على مر السنين.

غياب الميزانية

تساعدنا الميزانية على معرفة نفقاتنا، وتسمح لنا بتحديد أولويات القرارات المالية، وهذا الأمر ليس مهما فقط بالنسبة لأولئك الذين يكافحون لتغطية نفقاتهم؛ ذلك أن كل شخص يحتاج إلى وضع ميزانية شخصية تحدد له مداخيله ونفقاته قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل من أجل تلبية جميع الأهداف المالية، وإلى جانب وضع الميزانية ينبغي عليك العمل بها والتقيد بالأهداف التي وضعتها.

درجة الائتمان

يمكن أن تنخفض درجة الائتمان الخاصة بك إذا لم تدفع الفواتير في الوقت المحدد، أو لم تسدد مدفوعات الرهون العقارية وبطاقات الائتمان وغيرها من الأقساط، قد لا تكون هذه المسألة مهمة بالنسبة لك في الوقت الحالي، ولكن ماذا لو احتجت في غضون سنوات قليلة إلى التقدم للحصول على قرض تعليمي أو قرض استثماري؟ إذا كان تقييم درجة الائتمان سيئا، فمن المحتمل أن يرفض البنك طلبك، أو يفرض عليك فوائد عالية جدا تُثقل كاهلك.

عدم دفع الفواتير

لا يستطيع بعض الناس التحكم في نفقاتهم بواسطة بطاقات الائتمان، والأسوأ من ذلك أنهم لا يدفعون فواتيرهم في الوقت المحدد، مما يؤدي إلى تراكم المدفوعات والفوائد أكثر فأكثر حتى يصبح الدين مرتفعا، إلى جانب الإضرار بتصنيف درجة الائتمان. هذه العادة المالية السيئة ستجعل ديونك تتراكم مع الفوائد.

الادخار بلا استثمار

إن الادخار عادة مالية مهمة للغاية، ولكن إذا لم تستثمر هذه المدخرات فقد ينتهي المطاف بخسارة هذا المال قيمته على المدى الطويل، فمشكلة التضخم يمكن أن تجعل الأموال التي لديك اليوم تفقد قيمتها بمرور الوقت، ومن هنا تأتي أهمية الاستثمار. وكلما بدأت الاستثمار مبكرا كان ذلك أفضل، وبفضل قوة الفائدة المركبة، فإنه مهما كان المبلغ الذي استثمرته صغيرا فإنه سيتضاعف على المدى الطويل ويتغلب على التضخم.

عدم خوض تجارب جديدة

في حين أن الادخار والاستثمار أساس الرفاه المالي، فإن الاستفادة من المال لخوض تجارب جديدة أمر ضروري أيضا حتى لا تنقضي الحياة من دون أن تحقق أهدافك وكل ما تريد.

المصدر : مواقع إلكترونية