الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأمطار محلية متفرقة الليلة الاحتلال يخطر بهدم منزل ذوي شهيد في عقابا شمال طوباس اليوم.. ذكرى مرور 21 عاما على استشهاد القائد ياسر عرفات انتشال جثماني شهيدين من أنقاض منزل في خان يونس

ترامب يعلن توزيع 150 مليون فحص سريع لكورونا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الاثنين، توزيع 150 مليون فحص سريع في الولايات المتحدة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا في غضون 15 دقيقة، وهي طريقة مماثلة لاختبارات الحمل وأسرع بكثير من الفحوص المخبرية المستخدمة منذ بداية الوباء وإن كانت أقلّ دقّة منها.

يضغط خبراء الصحّة العامّة في الولايات المتّحدة منذ شهور لاستخدام هذا الفحص السريع والرخيص والذي يسمح للمرء بأن يفحص نفسه بنفسه مرات عدّة في الأسبوع، حسب الحاجة، وأن يحصل على النتيجة في غضون دقائق، معتبرين أنّ الفحص المخبري الفائق الدقّة الذي لا تُعرف نتيجته إلا بعد خمسة أو سبعة أيام يصبح عملياً عديم الفائدة لأنّ مرحلة الذروة في انتقال العدوى تكون في العادة قد مرّت والمرض تفشّى.

بالرغم من أنّ هذا الفحص أقلّ دقّة من الفحوصات المخبرية التقليدية "بي سي آر" (تفاعل البلمرة المتسلسل) ما يعني أنّه لن يكتشف عدداً معيّناً من الإصابات، إلا أن هؤلاء الخبراء يؤكّدون أنّه في ما يتعلق بالصحّة العامة، فهو أكثر فاعلية لأنّه يتيح إجراء أعداد مضاعفة من الاختبارات وبالتالي يمكّن في المحصّلة من اكتشاف أعداد أكبر بكثير من الإصابات.

كذلك فإنّ الفحص السريع يوفّر وقتاً ثميناً للغاية بالمقارنة مع الفحص المخبري التقليدي، إذ إنّ قدرة المصاب على نقل العدوى لسواه غالباً ما تكون في أوجها في بداية فترة الإصابة وهي الفترة التي يعتبر فيها عزل المصابين أمراً حاسماً للحدّ من تفشّي الوباء.