الشرطة الفلسطينية تضبط 60 قطعة أثرية في الخليل الاحتلال يقصف عشرات البلدات اللبنانية أبو عفيفة: حملة التبرع بالدم لغزة مستمرة حتّى الأربعاء وأدعو أبناء شعبنا لإنجاحها (محدث ثان) 100 شهيد وأكثر من 400 مصاب في قصف الاحتلال لمناطق لبنانية واسعة مجدلاني يدعو فرنسا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حراكها في الأمم المتحدة شهيد وعدد من الجرحى في قصف الاحتلال لخزاعة شرق خان يونس مجدلاني يدعو فرنسا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41.455 شهيدا و95.878 مصابا كهرباء الخليل تُنظم يوم عمل مفتوح في منطقة تل ارميدة وزير إسرائيلي يدعو إلى توسيع الاستيطان في الضفة مستعمرون يواصلون تجريف أراضٍ من قريتي أم صفا وعارورة انتشال شهيدين وجهود لإنقاذ مفقودين تحت أنقاض عمارة في الشيخ رضوان حزب الله يقصف تل أبيب وحيفا ومستوطنات شمال الضفة وزير الصحة اللبناني: 274 شهيدا و1024 مصابا في الغارات الإسرائيلية على لبنان قوات الاحتلال تقتحم عزون شرق قلقيلية

اختبار للدم يمكن أن يكشف تلف الدماغ عند حديثي الولادة

طور فريق من العلماء اختباراً للدم يمكنه تحديد ما إذا كان الطفل يعاني من نقص الأكسجين في الدماغ أثناء الولادة، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ويعتمد اختبار النموذج الأولي على دراسة لعينات دم لـ45 طفلاً عانوا من نقص الأكسجين عند الولادة، والمعروف باسم اختناق الولادة، والذي يزيد من احتمالات خطر الإصابة بإعاقات مثل الشلل الدماغي والصرع.

وتم إجراء البحث العلمي الأخير في المستشفيات الهندية، التي تشهد ما يصل إلى مليون حالة اختناق ولادة سنوياً، بواسطة علماء من جامعة إمبريال كوليدج لندن بالتعاون مع فرق باحثين من الهند وإيطاليا والولايات المتحدة.

كما حدد الباحثون 855 جيناً في الأطفال الذين يخضعون للتغييرات ويؤدي إلى ضعف الوظيفة العصبية. ويمكن لهذه الجينات، وعلى وجه التحديد اثنان منها وهما ترميز البروتين RGS1 وSMC4 اللتان أظهرا اختلافات "كبيرة"، أن تساعد في تحديد أي حالات بين الأطفال حديثي الولادة، الذين تعرضوا لاختناق الأكسجين.

ويقول الباحثون إن فحص الدم لتحديد هذه الحالات سيسمح للأطباء بسرعة معالجة الطفل حديث الولادة وتقليل الأضرار على المدى البعيد. ومن المعروف أن هناك علاجا واحدا فقط للأطفال، الذين تظهر عليهم علامات الاختناق أثناء عملية الوضع، وهو أسلوب العلاج بالتبريد الشديد الذي يشمل خفض درجة حرارة أجساد حديثي الولادة إلى 33.5 درجة مئوية لمدة ثلاثة أيام.

وأثبتت الأبحاث العلمية السابقة أن هذا الأسلوب العلاجي يعد فعالاً لمنع آثار نقص الأكسجين التي تؤدي إلى تلف الدماغ على المدى الطويل ولكن بنسبة نجاح لم تتخط 70% حتى الآن.

وفي هذا السياق، يقول البروفيسور سودهين ثايل من جامعة إمبريال كوليدج لندن، إن "نتائج اختبارات الدم الجديدة ستسمح باكتساب المزيد من التبصر في آليات المرض المسؤولة عن إصابة الدماغ كما ستسمح بتطوير تدخلات علاجية جديدة أو تحسين أساليب العلاج المتاحة بالفعل".