اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي يدخل حيز التنفيذ رغم تحذيرات الاحتلال.. الحياة تعود لجنوب لبنان الاحتلال يعتقل فتاة من المزرعة الغربية وشابا من سلواد الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول طواقمنا للمحاصرين في شمال قطاع غزة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال غزة وبيت لاهيا الاحتلال يستولي على منزل في ترمسعيا ويحوله لثكنة عسكرية بنغلادش تجدد دعمها والتزامها الثابت للقضية الفلسطينية إصابات بالاختناق جراء قمع الاحتلال مزارعين شرق نابلس الشيخ يرحب بوقف إطلاق النار في لبنان ويطالب بوقف العدوان على شعبنا الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة بينهم طفل مستوطنون يقطعون نحو 100 شجرة زيتون في ياسوف شرق سلفيت الرئاسة ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان الاحتلال يواصل عدوانه على طوباس ومخيم الفارعة: إصابتان واعتقالات وتخريب واسع للبنى التحتية الملك الأردني والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 44,282 والإصابات إلى 104,880 منذ بدء العدوان

كورونا والسن.. دراسة 'مخيفة' تكشف من هم أكثر عرضة للوفاة

لا يزال العلماء عاكفين على دراسة سلوك فيروس كورونا المستجد، وتأثيره على أجسام المرضى وفرص حدوث وفيات بسبب الإصابة به، حتى توصلوا مؤخرا إلى رابط بين السن وخطورة الطفيل.

وكشفت دراسة أجراها باحثون في مجال الأوبئة بكلية جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة الأميركية بدعم من جامعة جنيف، أن خطر الوفاة من جراء الإصابة بالفيروس تعتمد بشكل كبير على عمر المريض.

وأوضحت الدراسة التي نشرتها مجلة "لانسيت" العلمية، أن احتمال وفاة مرضى "كوفيد 19" ممن تزيد أعمارها على 65 عاما أكبر 18 ألف ضعف ممن تقل أعمارهم عن 20 عاما.

وتؤكد الأرقام أن نسبة الوفيات بسبب فيروس كورونا في عمر بين 10 إلى 20 عاما 3 في المليون تقريبا، في حين تصل هذه النسبة لمن هم فوق الـ65 عاما إلى 60 ألفا في المليون.

وأجرى الباحثون دراستهم على بيانات عدد من المرضى من سويسرا، التي تمتلك نظام رعاية صحية فعالا، كان قادرا على التعامل مع الوباء بأفضل سيناريو.

وأكدوا أن النتائج يجب أن تقدم دليلا للأطباء، بل وللحكومات، من أجل وضع خطط لعلاج مرضى كورونا حسب أعمارهم، مشيرين إلى خطر الفيروس على كبار السن "مرعب".

ووجد المؤلفون أثناء دراستهم أنه من بين 286 حالة وفاة تم الإبلاغ عنها بسبب "كوفيد 19" في جنيف، كان عمر أصغر شخص يفارق الحياة 31 سنة.

وتتشابه الأرقام المسجلة في جنيف مع خطر الوفاة من جراء الإصابة بالفيروس التاجي في إنجلترا، رغم أن البيانات المحددة ليست متوافقة تماما.