وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في قلنديا اليونيسيف: ارتفاع عدد النازحين بقطاع غزة إلى 1.9 مليون وانخفاض عدد شاحنات المساعدات الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ومستعمرون يسرقون أغناما من الخليل مصادر أمريكية: إسرائيل خططت على مدى 15 عاما لعملية تفجير أجهزة الـ"بيجر" شهيدان في قصف للاحتلال على غزة وبيت حانون العثور على طفل مشنوقًا في رام الله الإعلان عن استشهاد الشاب ياسر امطير من قلنديا قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من قرية التوانه بمسافر يطا

فوائد الابتعاد عن استعمال المنبه خلال فترة الحجر المنزلي

في ظل التطورات المتتالية لفيروس كورونا المستجد حول العالم، وتداعياته الصحية الخطيرة على ملايين الاشخاص، فرضت سلطات الدول منذُ ظهور أول إصابة بالفيروس في ديسمبر الماضي، في مقاطعة ووهان في الجمهورية الصينية، تدابير الحظر المنزلي الالزامي على ثلثي سكان الارض بغرض احتواء الخطر، إلا أن الجديد تأكيد أطباء بأن استخدام ساعة المنبه قد يضّر بصاحبه أثناء فترة العزل.

وقال رئيس مركز طب النوم في جامعة موسكو الحكومية الكسندر كالينكين :"إن من محاسن فترة العزل المنزلي تخلص الاشخاص من مشاكل الأرق، من خلال تحسينهم نومهم".

وأضاف كالينكين : أن الاشخاص المعزولين قد تتحسن أوضاعهم الصحية نتيجة التخلص من اعباء العمل او قضاء امور مستعجلة، والجلوس بالمنزل موقتًا حين فترة انتهاء العزل.

ونصح الطبيب، الاشخاص المعتادون على استخدام المنبه، بعد استعماله في الفترة الحالية، لانهم لا يحتاجون للذهاب لعملهم أو أمور أخرى.

 واوضح كالينكين، أن استخدام المنبه قد يسبب اضرابات بالنوم او الارق التي يرافقها أمراض مزمنة مثل ضغط الدم، مؤكدًا أن الاشخاص الذين يتعرضون للنوم لاكثر من سبع ساعات تنخفض لديهم خطر الإصابة بالفيروسات،  بيدّ أن الاشخاص الذين ينامون أقل من خمس ساعات يكون عكس ذلك.

حتى صباح يوم السبت الموافق 4\4\2020، وصلت حصيلة وفيات فيروس كورونا المستجد حول العالم، 59.403 وفاة، وأكثر من مليون و120 ألف أصابة، معظمهم من الولايات المتحدة وايطاليا واسبانيا والصين وايران وألمانيا، وفق منظمة الصحة العالمية.