منظمات أممية: وقف إطلاق النار ضرورة ملحة وأخلاقية 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى استمرارا للإبادة: 62,263 شهيدا و157,365 مصابا منذ بدء العدوان زامير يقتحم طولكرم ويهدد .. الحرب في غزة ستتوسع وسنواصل العمل العسكري في الضفة جنين: الاحتلال يقتحم قرية عنزا واندلاع مواجهات منتخب الناشئات يستهل مشواره في البطولة المدرسية بانتصار كبير على نظيره السعودي الأمم المتحدة: نصف مليون امرأة وفتاة يواجهن خطر الجوع والموت في غزة السعودية: عدم محاسبة الاحتلال على جرائمه سبب تفاقم الكارثة في غزة مستوطنون يقتحمون قرية شلال العوجا شمال أريحا وزير الخارجية البريطاني: منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية لغزة فضيحة أخلاقية غرفة العمليات الحكومية: المجاعة في غزة نتيجة حصار استخدم فيه الاحتلال التجويع كسلاح حرب لإبادة المدنيين قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم الجيش الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق صاروخ من اليمن نحو البلاد الخارجية: استباحة الاحتلال والمستعمرين للضفة انتهاك صارخ وتكريس لمخططات التهويد والضم قوات الاحتلال تقتحم مدينة البيرة

الأبحاث تكشف فصيلة الدم الأكثر عرضة لخطر كورونا

خلص باحثون في الصين إلى أن فصائل الدم يمكن أن تلعب دورا في إمكانية تعرض صاحبها لخطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، من عدمها. وحسب الدراسة التي أجريت في مدينة ووهان وسط الصين مهد الفيروس القاتل، فإن أولئك الذين يحملون فصيلة الدم A أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، مقارنة بأصحاب باقي الفصائل.

كما قال الباحثون الصينيون إن أصحاب فصيلة الدم A، هم الأكثر عرضة للموت بسبب الفيروس الذي يعرف أيضا باسم "كوفيد 19"، وفقا للنتائج التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وفي عموم البشر، تعد فصيلة الدم O الأكثر شيوعا بنسبة 34 بالمئة، مقابل 23 بالمئة للفصيلة A، لكن الأمر بدا مختلفا بين ضحايا كورونا.

فقد بلغت نسبة أصحاب فصيلة الدم A بين المصابين في ووهان 41 بالمئة، مقابل 25 بالمئة للذين يحملون فصيلة الدم O. كما كانت النسب ذاتها بين فصائل دم حالات الوفاة بسبب المرض، 41 بالمئة للفصيلة A، و25 بالمئة للفصيلة O. وشكل الأشخاص الذين يحملون الفصيلة O نحو 25 بالمئة من إجمالي الوفيات، رغم أنهم يشكلون 32 بالمئة من إجمالي سكان ووهان.

وفحص أصحاب البحث 2173 شخصا مصابا بفيروس كورونا، بمن فيهم 206 أشخاص توفوا بسبب هذا المرض، وقارنوا بياناتهم مع معلومات عن 3694 شخصا من الأصحاء في المدينة. لكن الباحثين لم يستطيعوا أن يجدوا تفسيرا علميا لسبب التباين في نسب الإصابة بالفيروس حسب فصيلة الدم.