إصابة طفلة برصاص الاحتلال وسط قطاع غزة بعد تدخل أميركي: الاحتلال يتراجع عن قرار منع دخول نائب الرئيس حسين الشيخ لبيت لحم لحضور قداس منتصف الليل الاحتلال يعتدي على شاب خلال اقتحام كفر اللبد شرق طولكرم برعاية الرئيس: إتمام مراسم الصلح بين عائلتي الطيراوي وأبو شنب في طولكرم بريطانيا وكندا وألمانيا وغيرها تندد بخطة إسرائيل لإقامة مستعمرات بالضفة بعد عامين من الحرب… الاحتفال بعيد الميلاد المجيد وإقامة القداس والصلوات في غزة قوات الاحتلال تقتحم قرية اللبن الشرقية الشيخ يستقبل ممثل جلالة الملك عبد الله الثاني في بيت لحم ويتكوف يكشف موعد بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة السفير الأسعد وأبناء شعبنا في مخيم مار الياس ببيروت يضيئون شجرة الميلاد غارة تستهدف مركبة جنوبي لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة عنصر بحزب الله حالة الطقس: أجواء صافية وباردة ويطرأ ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة إسرائيل تسلم جثمان عبد المطلب القيسي إلى الأردن إصابة طفلة باعتداء للمستوطنين ببلدة سعير شمال الخليل تراجع أسعار الذهب بعد موجة ارتفاع قياسية

من هو "خليفة" داعش الجديد؟

أعلن تنظيم "داعش" اختيار "خليفة" جديد، بعد مقتل الزعيم السابق أبو بكر البغدادي بغارة أميركية في سوريا نهاية أكتوبر الماضي.

والخليفة الجديد يدعى أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، والذي قال عنه مسؤول أمريكي رفيع المستوى إنه الزعيم الجديد "مجهول تماماً".

وأفادت صحيفة "الجارديان" البريطانية، نقلاً عن مسؤولين في جهازين استخباريين لم تسمهما أن الهاشمي القرشي، هو في الواقع أحد مؤسسي التنظيم ومن كبار منظريه العقائديين"، واسمه الحقيقي أمير محمد عبد الرحمن المولى الصلبي.

وأضافت الصحيفة أن الزعيم الجديد، ينحدر من الأقلية التركمانية في العراق، ما يجعله واحداً من القادة غير العرب القلائل في التنظيم.

وتضيف الصحيفة أن الزعيم الجديد تخرّج من جامعة الموصل، وكانت له اليد الطولى في حملة الاضطهاد التي شنّها "داعش" بحق الأقلية الأيزيدية في العراق عام 2014.

ومن جهتها، رصدت الولايات المتحدة في غسطس 2019 مكافأة مالية تصل قيمتها إلى خمسة ملايين دولار مقابل أي معلومة تقودها إلى "الزعيم الجديد" الذي كان لا يزال في حينه قيادياً في التنظيم لكنه مع ذلك كان "خليفة محتملاً لزعيم داعش أبو بكر البغدادي".

وبحسب موقع "المكافآت من أجل العدالة" التابع للحكومة الأميركية، فإن القرشي، الذي يعرف أيضاً باسم حجي عبد الله، كان باحثاً دينياً في المنظمة السابقة لداعش وهي منظمة القاعدة في العراق، وارتفع بثبات في الصفوف ليتولى دور قيادي كبير في داعش".

إلى ذلك أضاف الموقع أنه بصفته "واحداً من أكبر الأيديولوجيين في داعش، ساعد حجي عبد الله على قيادة وتبرير اختطاف وذبح وتهريب الأقلية الدينية الأيزيدية شمال غربي العراق، ويعتقد أنه يشرف على بعض العمليات الإرهابية العالمية للتنظيم".