زامير يقتحم طولكرم ويهدد .. الحرب في غزة ستتوسع وسنواصل العمل العسكري في الضفة جنين: الاحتلال يقتحم قرية عنزا واندلاع مواجهات منتخب الناشئات يستهل مشواره في البطولة المدرسية بانتصار كبير على نظيره السعودي الأمم المتحدة: نصف مليون امرأة وفتاة يواجهن خطر الجوع والموت في غزة السعودية: عدم محاسبة الاحتلال على جرائمه سبب تفاقم الكارثة في غزة مستوطنون يقتحمون قرية شلال العوجا شمال أريحا وزير الخارجية البريطاني: منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية لغزة فضيحة أخلاقية غرفة العمليات الحكومية: المجاعة في غزة نتيجة حصار استخدم فيه الاحتلال التجويع كسلاح حرب لإبادة المدنيين قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم الجيش الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق صاروخ من اليمن نحو البلاد الخارجية: استباحة الاحتلال والمستعمرين للضفة انتهاك صارخ وتكريس لمخططات التهويد والضم قوات الاحتلال تقتحم مدينة البيرة سلطات الاحتلال تصدر قرارا باقتلاع مئات الأشجار من أراضي المغير ترامب يدعم نتنياهو باحتلال غزة: الاسرى في امان إذا دخل الجيش الإسرائيلي أنصار الله" تعلن استهداف مطار بن غوريون ويافا وعسقلان

أضرار كبيرة للبخور على القلب والرئة

حذرت دراسة حديثة من حرق البخور، منوهة بأنها تزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية وأمراض الرئة.

في التفاصيل، كشفت الدراسة التي أجرتها جامعة "نيويورك أبوظبي"، أن حرق البخور متربط بالتغييرات التي تطرأ على تكون الميكروبات الفموية، وهو ما يزيد من احتمالات الإصابة بالالتهابات والأمراض بسبب حدوث خلل في الميكروبيوم الفموي، الذي يؤدي دورا أساسيا في الحفاظ على التوازن الصحي.

واختبر معدو الدراسة، التي نشرتها مجلة "نيتشر" العلمية ونقلتها وكالة سبوتنيك، مدى ارتباط استخدام البخور بالتغيرات العضوية المتعلقة بالميكروبات الفموية، والتي تعد نوعا من الكائنات الحية المجهرية المتعايشة والتكافلية التي توجد في جوف الفم.

كما أوضحوا أن تجويف الفم يسكن مجتمعا ميكروبيوميا شديد التنوع، يؤدي دورا بارزا في الحفاظ على التوازن الصحي للشخص، وتتأثر الميكروبات الفموية وتكويناتها وإمكانياتها الوظيفية سلبا بتدهور صحة الأسنان وتناول الكحوليات ودخان التبغ.

مخاطر بالقلب

فيما يرتبط استخدام البخور بزيادة مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية وأمراض الرئة، إذ يحتوي الدخان الصادر عن حرق البخور على نسب عالية من الملوثات، مثل أول وثاني أكسيد الكربون، وأكسيد النيتروجين، وثاني أكسيد الكبريت والمركبات العضوية المتطايرة الموجودة في التبغ أيضا.

إلى ذلك، توصلت الدراسة بالمقارنة بين من يستخدم البخور ومن لا يستخدمه، إلى أن حرق البخور مرتبط بالتغيرات التي تطرأ على تنوع الميكروبات الفموية وبنيتها وتركيبتها، حتى عند تعرض المستخدم لنسب ضئيلة من البخور، كما هو الحال بالنسبة لمن يستخدمه بين الحين والآخر، في إشارة إلى أن التعرض القليل للبخور من شأنه أن يترك آثارا ضارة على الصحة أيضا.