وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في قلنديا اليونيسيف: ارتفاع عدد النازحين بقطاع غزة إلى 1.9 مليون وانخفاض عدد شاحنات المساعدات الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ومستعمرون يسرقون أغناما من الخليل مصادر أمريكية: إسرائيل خططت على مدى 15 عاما لعملية تفجير أجهزة الـ"بيجر" شهيدان في قصف للاحتلال على غزة وبيت حانون العثور على طفل مشنوقًا في رام الله الإعلان عن استشهاد الشاب ياسر امطير من قلنديا قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من قرية التوانه بمسافر يطا

فئران ناسا مفتولة العضلات تعود من رحلتها في الفضاء

الفئران الأقوياء

هبطت كبسولة الفضاء سبايس دراجون إكس في المحيط الهادئ في 7 يناير/كانون الثاني، وجلبت معها شحنة تزن نحو1724 كيلوجرامًا من محطة الفضاء الدولية.

 

تضمنت الشحنة الفضائية 40 فأرًا، ثمانية منها طبقت عليها الهندسة الوراثية كي تنمو وتكبر عضلاتها. وبعد عودتها إلى الأرض ستكشف هذه ”الفئران القوية“ عن الأسرار التي تساعد رواد الفضاء في الاحتفاظ بصحة جيدة في رحلاتهم.

 

نقص البروتين

وصلت الفئران الأربعون إلى محطة الفضاء الدولية في 8 ديسمبر/كانون الأوَّل لتكون جزءًا من تجربة رودنت -19 التي تهدف إلى تحسين فهم العلماء لتأثير الجاذبية الصغرى  على فقدان العضلات وتآكل العظام.

 

هندس الباحثون القوارض الثمانية القوية من الأربعين لتصبح مفتقرة لبروتين الميوستاتين، ما تسبب في أن يكون لديها نحو ضعف كتلة العضلات الهيكلية للفأر متوسط الحجم.

 

إضافة إلى ذلك، عالج رواد الفضاء بعض الفئران غير المهندسة وراثيًا على متن محطة الفضاء الدولية باستخدام دواء تجريبي يمنع تكون بروتين الميوستاتين.

 

عضلات وعظام

وبعد عودة الفئران القوية إلى الأرض سيتمكن للباحثين دراسة هذه القوارض، والبحث عن طرق استغلال بروتين الميوستاتين لمعالجة فقدان العضلات وتأكل العظام البشرية.

 

وقال الباحث سي جين لي في بيان صحفي "المعرفة التي نكتسبها عن آثار الجاذبية الصغرى على العضلات والعظام ستساعدنا على تعزيز صحة رواد الفضاء سواء كانوا يقضون مهامهم في الفضاء أو على الأرض“.

 

وكذلك ستساعد نتائج التجربة على استيعاب تأثيرات مثبطات بروتين الميوستاتين وكيف سيتحملها المسنون، والمرضى طريحي الفراش، والذين يعانون من هزال العضلات لأسباب تتعلق بأمراض مثل الإيدز، اعتلال الأعصاب الحركية، والسرطان وغيرها الكثير.

 

المصدر: مرصد المستقبل