اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا" الصحة: 120 شهيدًا خلال الـ48 ساعة الماضية بقطاع غزة نتنياهو المنبوذ دولياً: أمر الاعتقال يمنع التقاط صور معه ومصافحته الاحتلال يدمّر مسجد الفاروق في النصيرات وسط القطاع مراسم تسليم وتسلم قيادة الحرس الرئاسي واستقبال الرئيس للقادة الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق مستوطنون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في الخليل مقتل أسيرة إسرائيلية وإصابة أُخرى شمال قطاع غزة تصاعد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت وتزايد الضحايا والدمار الموساد يحقق في اختفاء وقتل رجل دين إسرائيلي في الإمارات استشهاد أم وأبنائها الأربعة في غارة إسرائيلية على بلدة لبنانية مستوطنون يعتدون على مواطنين جنوب الخليل والاحتلال يعتقل مواطنا هليفي يبحث الوضع في لبنان مع قائد القيادة المركزية الأميركية أكسيوس: ترامب فوجئ عندما علم أن نصف المحتجزين بغزة أحياء مئات المواطنين ينزحون قسرا من حي الشجاعية شرق مدينة غزة

فئران ناسا مفتولة العضلات تعود من رحلتها في الفضاء

الفئران الأقوياء

هبطت كبسولة الفضاء سبايس دراجون إكس في المحيط الهادئ في 7 يناير/كانون الثاني، وجلبت معها شحنة تزن نحو1724 كيلوجرامًا من محطة الفضاء الدولية.

 

تضمنت الشحنة الفضائية 40 فأرًا، ثمانية منها طبقت عليها الهندسة الوراثية كي تنمو وتكبر عضلاتها. وبعد عودتها إلى الأرض ستكشف هذه ”الفئران القوية“ عن الأسرار التي تساعد رواد الفضاء في الاحتفاظ بصحة جيدة في رحلاتهم.

 

نقص البروتين

وصلت الفئران الأربعون إلى محطة الفضاء الدولية في 8 ديسمبر/كانون الأوَّل لتكون جزءًا من تجربة رودنت -19 التي تهدف إلى تحسين فهم العلماء لتأثير الجاذبية الصغرى  على فقدان العضلات وتآكل العظام.

 

هندس الباحثون القوارض الثمانية القوية من الأربعين لتصبح مفتقرة لبروتين الميوستاتين، ما تسبب في أن يكون لديها نحو ضعف كتلة العضلات الهيكلية للفأر متوسط الحجم.

 

إضافة إلى ذلك، عالج رواد الفضاء بعض الفئران غير المهندسة وراثيًا على متن محطة الفضاء الدولية باستخدام دواء تجريبي يمنع تكون بروتين الميوستاتين.

 

عضلات وعظام

وبعد عودة الفئران القوية إلى الأرض سيتمكن للباحثين دراسة هذه القوارض، والبحث عن طرق استغلال بروتين الميوستاتين لمعالجة فقدان العضلات وتأكل العظام البشرية.

 

وقال الباحث سي جين لي في بيان صحفي "المعرفة التي نكتسبها عن آثار الجاذبية الصغرى على العضلات والعظام ستساعدنا على تعزيز صحة رواد الفضاء سواء كانوا يقضون مهامهم في الفضاء أو على الأرض“.

 

وكذلك ستساعد نتائج التجربة على استيعاب تأثيرات مثبطات بروتين الميوستاتين وكيف سيتحملها المسنون، والمرضى طريحي الفراش، والذين يعانون من هزال العضلات لأسباب تتعلق بأمراض مثل الإيدز، اعتلال الأعصاب الحركية، والسرطان وغيرها الكثير.

 

المصدر: مرصد المستقبل