الاحتلال يعتقل شابا من بيت أمر ويفتش منازل في الخليل مصطفى: ملتزمون بتعزيز أداء مؤسساتنا وضمان الحوكمة الفعالة وتقديم أفضل الخدمات لشعبنا العاهل الأردني: المنطقة ستبقى رهينة للعنف ما لم يتم إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام حزب الله يقصف "كريات شمونة" 10 شهداء لبنانيين من عائلة واحدة إثر قصف الاحتلال للبقاع الشرقي "الخارجية": نتابع حادثة غرق قارب قبالة السواحل اليونانية على متنه فلسطينيون ثمانية شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل وسط وجنوب قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: قناة المفاوضات مع لبنان ما زالت مفتوحة الشرطة تقبض على شخصين يشتبه فيهما بالشروع بالقتل في الخليل صحيفة سعودية تزعم: مفاوضات إيرانية-إسرائيلية بوساطة أمريكية لوقف التصعيد غزة: 41,467 شهيدًا و95,921 مصابًا منذ بداية العدوان إسرائيل تواجه عجزا بقيمة 10.5 مليارات دولار الهند تسجل أول إصابة بجدري القرود سريع الانتشار عض خصمه.. "سواريز جديد" يظهر في الكرة الإنجليزية اختبار "مدمر الهواتف".. هل ينجو آيفون 16 برو ماكس من الخدوش والانحناء والحريق؟

ابتكار تقنية جديدة تقلل الإحساس بالألم

تمكن علماء من تطوير تقنية جديدة تساهم في تعطيل جينات، كانت مسؤولة عن تحفيز الإحاساس بالألم لدى الأشخاص.

ووفقا لموقع" ميدكال نيوز" الطبي، فإن علماء من شركة ناشئة في كاليفورنيا ابتكروا تقنية" نافيرا تيرابوتيك"، وهي تقنية علاجية جديدة تعتمد على العلاج الجيني، الذي يقوم بإجراء تعديلات مخططة وانتقائية في الحمض النووي للمريض لتعطيل الجين المسؤول عن إرسال إشارات الألم إلى الشبكة العصبية في العمود الفقري.

وأكد العلماء أن تقنية "كريسبر" القوية، أثبتت أهميتها في مجموعة من إجراءات تحرير الجينات المختبرية، ولكن سريريا جرى تقييد استخدامها إلى حد كبير على الحالات الطبية الموروثة النادرة.

وتعمل هذه التقنية عن طريق جزيئات تحدد الجين المستهدف المراد تحريره، وبمجرد تحديده تتم إزالته بدقة، وإدخال النسخة العادية.

وفي الدراسة، كان العلماء قادرين على تجنب الأخطار المحتملة المتمثلة في التخلص من الجين تماما، والتي تشمل الإزالة غير المقصودة أو التداخل مع الحمض النووي التنظيمي؛ إذ يمكن لذلك أن يؤثر على العديد من الوظائف في الجسم.

وأشار مورينو، وهو أحد العلماء المشاركين في الدراسة، إلى نجاح الجولة الأولى من اختبار العلاج على الفئران.

ورغم ذلك، النجاح الذي حققته التقنية، إلى أن الموقع يشير إلى أن الباحثين لم يتمكنوا من إسكات الألم تماما، بسبب عدم اختراق جميع الخلايا العصبية بواسطة ناقل الفيروس.

وأضاف"في العديد من المراكز الطبية يتم إعطاء المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي المورفين لتخفيف آلامهم، ومع ذلك قد يتركهم غير قادرين على العمل بشكل طبيعي بسبب النعاس والتعب، ففي الولايات المتحدة يموت 70 ألف شخص سنويا بسبب جرعات زائدة من الأدوية المخدرة، لذا فإن اتباع طريقة غير مخدرة لمعالجة آلام السرطان سيكون بمثابة فائدة كبيرة