جرّافات الاحتلال تهدم منزل الشهيد مهند العسود في إذنا غرب الخليل نادي الأسير ينعى المحامي الفرنسي الوفي لفلسطين "جيل ديفير" إسرائيل تمارس التضليل في هجومها على الأونروا الاحتلال يعتقل شابين من أريحا عند حاجزين عسكريين طوباس- الاحتلال يصيب شابين ويعتقل 4 آخرين ويدمر البنية التحتية لجنة إعمار الخليل تنظم ورشة عمل بعنوان "مخاطر مشروع ضم محافظة الخليل للنقب" جيش الاحتلال: اعتقلنا 4 لبنانيين اقتربوا من قواتنا جنوب لبنان ماذا قال"رئيس الإدارة المدنية للاحتلال"عن فرض السيادة وعودة العمال والهدوء في الضفة ؟ صفقة بيع أسلحة أمريكية لاسرائيل بقيمة 680 مليون دولار العشائر الفلسطينية تدين الاعتداء على أبناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية اسرائيل تقرر الطعن أمام الجنائية الدولية ضد مذكرات الاعتقال لنتنياهو وغالنت حزب الله يعلن النصر..هذا ما فعلناه في العدو الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند كفر لاقف شرق قلقيلية واشنطن بوست: مساع بالحكومة الإسرائيلية لإحياء المفاوضات مع حماس كاتس: سنرد بقوة على أي انتهاك لوقف إطلاق النار

ابتكار تقنية جديدة تقلل الإحساس بالألم

تمكن علماء من تطوير تقنية جديدة تساهم في تعطيل جينات، كانت مسؤولة عن تحفيز الإحاساس بالألم لدى الأشخاص.

ووفقا لموقع" ميدكال نيوز" الطبي، فإن علماء من شركة ناشئة في كاليفورنيا ابتكروا تقنية" نافيرا تيرابوتيك"، وهي تقنية علاجية جديدة تعتمد على العلاج الجيني، الذي يقوم بإجراء تعديلات مخططة وانتقائية في الحمض النووي للمريض لتعطيل الجين المسؤول عن إرسال إشارات الألم إلى الشبكة العصبية في العمود الفقري.

وأكد العلماء أن تقنية "كريسبر" القوية، أثبتت أهميتها في مجموعة من إجراءات تحرير الجينات المختبرية، ولكن سريريا جرى تقييد استخدامها إلى حد كبير على الحالات الطبية الموروثة النادرة.

وتعمل هذه التقنية عن طريق جزيئات تحدد الجين المستهدف المراد تحريره، وبمجرد تحديده تتم إزالته بدقة، وإدخال النسخة العادية.

وفي الدراسة، كان العلماء قادرين على تجنب الأخطار المحتملة المتمثلة في التخلص من الجين تماما، والتي تشمل الإزالة غير المقصودة أو التداخل مع الحمض النووي التنظيمي؛ إذ يمكن لذلك أن يؤثر على العديد من الوظائف في الجسم.

وأشار مورينو، وهو أحد العلماء المشاركين في الدراسة، إلى نجاح الجولة الأولى من اختبار العلاج على الفئران.

ورغم ذلك، النجاح الذي حققته التقنية، إلى أن الموقع يشير إلى أن الباحثين لم يتمكنوا من إسكات الألم تماما، بسبب عدم اختراق جميع الخلايا العصبية بواسطة ناقل الفيروس.

وأضاف"في العديد من المراكز الطبية يتم إعطاء المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي المورفين لتخفيف آلامهم، ومع ذلك قد يتركهم غير قادرين على العمل بشكل طبيعي بسبب النعاس والتعب، ففي الولايات المتحدة يموت 70 ألف شخص سنويا بسبب جرعات زائدة من الأدوية المخدرة، لذا فإن اتباع طريقة غير مخدرة لمعالجة آلام السرطان سيكون بمثابة فائدة كبيرة