زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

المتظاهرون اللبنانيون يستقبلون العام الجديد بتصعيد تحركاتهم

مع بداية العام الجديد 2020، يستعد المحتجون في لبنان لتصعيد تحركاتهم في الشارع، للتأكيد على مطالبهم، وفي مقدمتها تشكيل حكومة مستقلة عن أحزاب السلطة.

ويأتي هذا التصعيد في وقت عاد الحديث عن إمكانية الإعلان عن التشكيلة الحكومية الجديدة نهاية هذا الأسبوع، بعد الوعود التي أطلقها الرئيس المكلف ورئيس الجمهورية بولادة الحكومة قبل نهاية العام.

وأقدم المحتجون منذ ليل الأربعاء على قطع عدد من الطرقات الرئيسية في البقاع شرقي البلاد، هذا إلى جانب بعض الطرقات في بيروت.

 

ورغم الطقس الماطر، تحرّك المحتجون صباح الخميس، لإقفال مداخل المرفأ في بيروت وطرابلس شمالا، حسبما أفادت مراسلة "سكاي نيوز عربية".

وينظم المحتجون أيضا وقفات احتجاجية أمام عدد من المصارف، رفضا للقيود المفروضة على صغار المودعين.

ووجهت الدعوات للتجمع مساء الخميس عند أحد مداخل مجلس النواب، للمطالبة بحكومة مستقلة مع صلاحيات استثنائية، لإدارة الأزمة المالية والاقتصادية الأسوأ التي يعيشها لبنان منذ سنوات.

وفي الملف الحكومي، يواصل الرئيس المكلف اتصالاته لاختيار شخصيات متخصصة، تحظى بدعم الأحزاب الرئيسية المشاركة في الحكومة الجديدة.

ويواجه الرئيس المكلف حسان دياب، عراقيل عدة مرتبطة بالمحاصصة بشأن تقسيم الحقائب الوزارية الرئيسية، وشروط قوى "الثامن من آذار" من الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحر، هذا إلى جانب معضلة التمثيل السني في الحكومة بعد أن رفضت الكتل السنية الرئيسية في البرلمان تسميته، كما تتهمه الأحزاب الدرزية بتحجيم تمثيلها في الحكومة الجديدة.