زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

تونس تدشن أكبر معلم خاص بالقضية الفلسطينية

افتتحت بلدية الكرم بالضاحية الشمالية لتونس العاصمة، أمس، أكبر معلم خاص بالقضية الفلسطينية في العالمين العربي والإسلامي، عبارة عن 3 ساحات عامة، تجسد إحداها النضال الفلسطيني.

وافتتحت البلدية التونسية، المعلم الكبير للتعبير عن تضامنها مع القضية الفلسطينية، وفي إطار الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني وإحياء الذكرى الثالثة لاغتيال الشهيد المهندس محمد الزواري، التي تصادف 15 كانون الأول.
ووفقاً لمراسلة وكالة "الأناضول" التركية، تضمن هذا المعلم ثلاث ساحات عامة، الأولى تحت اسم ساحة الحق الفلسطيني، وتشمل العديد من الجداريات التي تجسد النضال الفلسطيني.

أما الساحة الثانية، فهي ساحة باب المغاربة وفيها تجسيد لباب المغاربة التاريخي بالبلدة القديمة في القدس المحتلة.
وحملت الساحة الثالثة اسم المهندس التونسي محمد الزواري، الذي استشهد أمام منزله في مدينة صفاقس (جنوب) قبل 3 سنوات، وتتهم جهات تونسية "الموساد" الإسرائيلي باغتياله.

وفي حديث للأناضول، قال رئيس بلدية الكرم، فتحي العيوني، خلال تدشين هذه المعالم: "أردنا أن نحيي هذه الاحتفالات بطريقة جديدة بعيداً عن الطرق التقليدية؛ فنحن في حاجة إلى تثبيت هذه القضية في الضمير العربي والإسلامي".

وأضاف: "قمنا ببناء أكبر معلم خاص بالقضية الفلسطينية، لتخليد هذه القضية ونضال الفلسطينيين في قلوب التونسيين والعرب والمسلمين".

وشدد العيوني على أنه "لا يمكن لأي عربي أن يشعر بفخر أو شرف طالما أن الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال"، مضيفاً: "لا معنى للحرية والشرف دون تحرير القدس".

وحضر الاحتفال السفير الفلسطيني بتونس هائل الفاهوم، وسفير إندونيسيا بتونس أكرار نوزا بهاكتي، والسفير التركي بتونس علي أونانير.