أحرقوا مركبتين.. مستوطنون يهاجمون قرية بيتين شرق رام الله الاحتلال يقتحم مدينة طوباس وسط تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع قوات الاحتلال تقتحم بلدة طمون جنوب طوباس محاميته تكشف تفاصيل مروعة عن ظروف احتجازه وتعذيبه .. حسام أبو صفية: هل ما زال أحد يتذكرني؟ الاحتلال يعتقل 11 مواطنا من محافظة الخليل أسعار النفط تهبط مع تزايد المخاوف بشأن الطلب على الوقود "سريع": استهدفنا مطار اللد بصاروخ باليستي وحققنا أهدافنا الاحتلال يعتقل 11 مواطنا من محافظة الخليل مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وفاة طفلين شمال وجنوب قطاع غزة بسبب سوء التغذية والمجاعة إسرائيل تعلن رسميا مقتل جندي وإصابة اثنين في انفجار عبوة ناسفة في رفح قوات الاحتلال تعيق تنقل المواطنين شرق قلقيلية الصحة العالمية: الاحتلال يقصف مقراتنا في دير البلح ويعتقل موظفينا تحت التهديد ملك الأردن يجدد الدعوة إلى وقف الحرب على غزة وتدفق المساعدات محافظ بنك إسرائيل: قوة الشيكل تزيد من تعقيد المشهد الاقتصادي

فوربس: دول كبرى على شفا الركود الاقتصادي في عام 2020

أكدت مجلة "فوربس" العالمية أن الاقتصاد العالمي سيعاني من ضعف النمو في العام 2020، حيث لن ينمو سوى 3٪ هذا العام، وفقاً لتقديرات صندوق النقد الدولي، وهو أبطأ معدل للنمو منذ أن بدأت الأزمة المالية العالمية في عام 2008.

وسلطت المجلة في تقرير لها، اليوم الثلاثاء، الضوء على حالة التباطؤ الاقتصادي التي تصيب معظم دول العالم، وتوجيهها إلى خفض أسعار الفائدة في محاولة لتوفير التحفيز لمالي للأسواق.

وأشارت إلى أن مجموعة من الدول الكبرى والمحورية يتوقع أن تعاني من ركود اقتصادي في العام 2020، وهي على النحو التالي:

 
المملكة المتحدة

في ظل استمرار الشد والجدب فيما يتعلق بقرار الانفصال عن الاتحاد الأوروبي، تأثر اقتصاد المملكة المتحدة بصورة كبيرة، حيث تقلص نموها الاقتصادي للمرة الأولى منذ عام 2012، وقد يؤدي خروج بريطانيا من الاتحاد إلى حدوث ركود حاد في الاقتصادي البريطاني.

 
ألمانيا

من المتوقع أن تعاني ألمانيا، أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، من الركود، خاصة في ظل الانخفاض المستمر في قطاع الصناعات التحويلية، وكذلك مبيعات السيارات العالمية الضعيفة.

 
الصين

استمر الاقتصاد الصيني في التباطؤ في خضم الحرب التجارية، رغم أنه لم يمر بعد بحالة من الركود.

حيث توقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 5.8٪ فقط لثاني أكبر اقتصاد في العالم في عام 2020، منخفضاً من 6.6٪ في عام 2018، و6.1٪ في عام 2019.

 
إيطاليا

منذ العام 2018، وإيطاليا رابع أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، ولكنها ما زالت تعاني من ركود تقني، إلى جانب العديد من المشاكل، بسبب ضعف الإنتاجية وارتفاع معدلات البطالة والديون الضخمة والاضطرابات السياسية.

 
هونغ كونغ

بعد خمسة أشهر من احتجاجات المواطنين التي دمرت اقتصاد المدينة، دخلت في "ركود تقني"، حيث تضررت صناعات مثل السياحة والتجزئة بشدة من الاضطرابات المستمرة.

وتشمل الاقتصادات الأخرى التي تعاني من ضغوط شديدة في جميع أنحاء العالم تركيا والأرجنتين وإيران والمكسيك والبرازيل، وغيرها.