الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة

5 أسباب لبقاء الرضيع يقظاً طوال الليل

 تُنصَح الأمهات عادة بالنوم عندما ينعس الرضيع، لكن إذا استمرت يقظته طوال الليل يضع الأمر ضغطاً كبيراً عليها. ولا يعني ذلك أن الطفل ليس بحاجة إلى النوم، في الحقيقة يحتاج جسمه ساعات أطول، لولا وجود بعض الأسباب تمنعه من النعاس ليلاً، وهي:

الساعة البيولوجية. بعض الأطفال لا يميزون الليل من النهار، وبالإمكان مساعدة الرضيع على تمييز ذلك عن طريق الخروج به خلال النهار المشمس لتعديل ساعته البيولوجية.

الجوع. إذا كان الصغير يرضع حليب الثدي سيكون هضمه سهلاً، ويتجدد شعوره بالجوع سريعاً، فيبقي الأم يقظة طوال الليل. ويمكنك شفط وحفظ بعض حليب الثدي في زجاجات للرضاعة لتسهيل حصول الصغير على ما يشبعه ليلاً عند الاستيقاظ، سواء قمت أنت أو الأب بذلك. 

الانزعاج. قد يكون سبب بقاء الصغير يقظاً أنه يشكو من ألم أو انزعاج، وخاصة وقت التسنين، أو إذا كان لديه نزلة برد، أو حساسية، أو غازات كثيرة، أو إمساك.

العلاقة مع الأم. قد يكون سبب اليقظة رغبة الرضيع في اللعب مع الأم إذا كان لا يراها وقتاً كافياً خلال النهار. لذلك من الضروري أن تمنح الأم وقتاً للصغير يحصل فيه على تلامس مع جلدها خلال النهار، وقبل النوم ليلاً.

الطفل الحساس. قد يكون الرضيع حساساً للأصوات وللحركة والضوء، وتزداد هذه الحالة إذا كان يرضع حليب الثدي بينما تأكل الأم كثيراً من الشوكولا. وللتغلب على ذلك عليك توفير بيئة هادئة للنوم، وإعتام الغرفة جيداً وإبعاد مصادر الضوضاء عنه، مع تقليل الأم المرضعة أكل الشوكولا.