قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا الطقس: انخفاض على درجات الحرارة وأمطار متفرقة ليلا الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل قتيلان في جريمتين منفصلتين في حيفا وطلعة عارة داخل أراضي الـ48 أسعار الذهب قرب 4 آلاف دولار للأونصة مع تراجع الدولار كاتس يأمر بتدمير كل أنفاق غزة الاحتلال يعتقل فتيين أحدهما مصاب في الجديرة شمال غرب القدس استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في الجديرة شمال غرب القدس واحتجاز جثمانيهما مستوطنون يهدمون خياما وحظائر ماشية ويستولون على أرض في الأغوار الشمالية شاهين تبحث مع نظيرها الهولندي تطورات الأوضاع السياسية والإنسانية مصطفى يبحث مع وزير خارجية هولندا آخر المستجدات ودعم جهود تمكين دولة فلسطين في غزة

اجتماع طارئ للعرب لبحث دعم السلطة مالياً

يعقد وزراء المالية العرب، اليوم الاحد، اجتماعا طارئا برئاسة تونس (رئيس القمة العربية) بمقر الجامعة العربية في العاصمة المصرية القاهرة، لبحث توفير شبكة الامان المالي ودعم موازنة الحكومة الفلسطينية.

 ويهدف الاجتماع الى دعم الحكومة في ظل الاوضاع الصعبة جدا، التي اعقبت قرصنة الاحتلال الاسرائيلي لعائدات الضرائب الفلسطينية.

من جانبه قال الامين العام المساعد للجامعة العربية السفير حسام زكي، في تصريحات صحفية، "إن هذا الاجتماع الطارئ لوزراء المال العرب، يعقد بدعوة من الامين العام للجامعة العربية احمد أبو الغيط، للتشاور والتنسيق مع الجانب الفلسطيني، لبحث توفير شبكة الامان المالية لدعم دولة فلسطين" .

واضاف: ان هذا الاجتماع يأتي تنفيذا للقرار الصادر عن الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب الذي عقد يوم 21 إبريل الماضي بالقاهرة، بحضور رئيس دولة فلسطين محمود عباس، حيث أكد مجلس الجامعة العربية في بيانه الختامي التزام الدول العربية بدعم موازنة دولة فلسطين، وتنفيذ قرار قمة تونس بتفعيل شبكة أمان مالية بمبلغ (100) مليون دولار أميركي شهريا دعما لدولة فلسطين لمواجهة الضغوط السياسية والمالية التي تتعرض لها.

وتابع زكي: "إن الوضع المالي للسلطة يحتاج الى تعزيز بسب الاستقطاعات الاسرائيلية للعوائد الفلسطينية وتسبب في مشكلة مالية كبيرة للسلطة الوطنية، ونأمل ان يسفر هذا الاجتماع الطارئ عن نتائج ايجابية" .

وحول وجود مقترحات محددة من الجامعة لتوفير الدعم المالي للجانب الفلسطيني ، اوضح زكي ان لا مقترحات محددة، الا ان الجانب الفلسطيني أعلن ترحيبه بالمنح والقروض من الدول أو الجهات المالية العربية حتى تستطيع السلطة الوطنية الفلسطينية، استرداد اموالها من الجانب الاسرائيلي، وترد تلك القروض بعد ذلك".