لإرضاء بن جفير وسموتريتش.. نتنياهو أضاع صفقة لإنهاء الحرب والإفراج عن المحتجزين الطقس: أجواء باردة وأمطار متفرقة قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة مواطنين من بيت لحم وزير مالية الاحتلال سموتريتش: لدينا فرصة لتقليص عدد سكان غزة للنصف الاحتلال يقتحم جامعة بيرزيت ويعتقل أربعة طلاب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 407 اعتداءات ضد قاطفي الزيتون الاحتلال يحتجز مواطنين ويستجوبهم في الظاهرية جنوب الخليل الاحتلال يدمر مخزنا للدراجات النارية في قلقيلية إغلاق طريق المعرجات بين رام الله وأريحا إثر انقلاب صهريج غاز شهداء وجرحى في تواصل عدوان الاحتلال على لبنان الهلال الأحمر: أكثر من 10 آلاف خيمة غرقت في مواصي خان يونس تحذيرات من خطورة الأوضاع في قطاع غزة بسبب الجوع والأمطار مصادر طبية: الاحتلال ارتكب 7160 مجزرة ومسح 1410 عائلات كاملة في قطاع غزة الاحتلال يعتقل 16 مواطنا من الضفة بينهم طفلان ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 44,249 والإصابات إلى 104,746 منذ بدء العدوان

بلدية الخليل تطلق أمسياتها الرمضانية من قلب الخليل العتيقة

 أطلقت بلدية الخليل أمسياتها الرمضانية من أمام مقهى بدران الواقع وسط بلدة الخليل العتيقة، والذي يزيد عمره عن قرن ونصف من الزمن، حيث يعتبر هذا المقهى من أقدم المقاهي في فلسطين والذي أنشئ في العهد المملوكي.

وأوضح مدير دائرة الأنشطة الثقافية والشبابية في بلدية الخليل محمود أبو صبيح أنّ البلدية دأبت سنوياً على تنظيم أمسيات رمضانية ابتهاجاً بالشهر الفضيل، مشيراً إلى الأجواء الروحانية التي تضفيها هذه الأمسيات، حيث أحيت فرقة الجنان الفنية أولى هذه الأمسيات التي ستستمر حتى نهاية شهر رمضان المبارك، ومن المقرر أن تحيي الفرقة أمسية اليوم الخميس بعد صلاة التراويح في حديقة ابن رشد وسط المدينة، وأمسية أخرى يوم السبت في مجمع إسعاد الطفولة التابع لبلدية الخليل، بالإضافة إلى فرقة طيبة الفنية التي ستحيي عدة أمسيات خلال الأيام القادمة في مراكز البلدية المجتمعية: الكوري الفلسطيني وطارق بن زياد المجتمعي بالإضافة إلى حديقة السلام.

من جانبه، أكدّ رئيس بلدية الخليل أ. تيسير أبو سنينة أهمية انطلاق هذه الأمسيات من قلب البلدة العتيقة، مشدداً على حرص البلدية على إحياء البلدة وتعزيز صمود سكانها من خلال تكثيف الجهود الرامية لتحسين البنية التحتية والخدمات المقدمة للمواطنين والسيّاح لتنشيط الحركة السياحية والتجارية فيها، معرباً عن سعادته بهذه الأمسية التي لاقت استحسان الجميع في ظل محاولات جنود الاحتلال تعكير صفو الأمسية واقتحامهم للفعالية، مطالباً المواطنين بضرورة تواجدهم باستمرار في البلدة العتيقة والحرم الإبراهيمي الشريف حتى بعد انقضاء الشهر الفضيل ليعلم القاصي والداني أن هذه الأرض فلسطينية الهوا والهوية.