حزب الله: دخلنا مرحلة جديدة في الحرب وسنواصل إسناد غزة الاحتلال يشرع بوضع أساسات لبناء مصعد كهربائي في المسجد الأقصى ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية إلى 50 نتنياهو: ندرس خطة لإعلان شمال غزة منطقة عسكرية الرئيس الإسرائيلي: لا علاقة لنا بهجمات البيجر في لبنان تنظيم فعالية لمناسبة يوم النظافة العالمي في طولكرم مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق المجلس الوطني يحذر من تحركات حكومة اليمين المتطرف لتغيير الوضع القائم في الأقصى قوات الاحتلال تقتحم مدينة يطا مستعمرون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب شرق بيت لحم إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في كفر قليل جنوب نابلس قوات الاحتلال تحتجز عشرات المواطنين شمال غرب سلفيت إصابة برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من الريحية جنوب الخليل الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرار اتفاقية "ميثاق المستقبل"

بلدية الخليل تكرم المدرسة الكورية لحصولها على جائزة أفضل مدرسة صديقة للبيئة

الحرية- ضمن فعاليات حملة التوعية المحلية للنظافة العامة "إحنا معكم" وأسبوع البيئة الفلسطيني، كرّم رئيس بلدية الخليل أ. تيسير أبو سنينة، المدرسة الكورية الفلسطينية الأساسية للبنين لحصولها على لقب أفضل مدرسة صديقة للبيئة للفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2018/2019 على مستوى المدينة، جاء ذلك في المركز الكوري الفلسطيني التابع لبلدية الخليل، وبحضور مدير التربية والتعليم في الخليل عاطف الجمل وعدد من أعضاء المجلس البلدي ومدير زراعة الخليل ومدير المدرسة ولفيف من ممثلي المؤسسات وأولياء الأمور.

وأوضح رئيس قسم الصحة والبيئة في بلدية الخليل المهندس بدر حسونة أنّ هذه الجائزة جاءت تتويجاً للحملة التوعوية لمدارس المدينة التي نفذها قسم الصحة والبيئة في البلدية وأشرفت عليها المهندسة ملاك العسيلي، حيث اجتازت المدرسة الكورية كافة المعايير البيئية المطلوبة بنجاح، وحصلت على جائزة قيمتها (5000) شيكل، لافتاً إلى أنّ الحملة التوعوية مستمرة وسوف يكون هناك فعاليات أخرى خلال هذا العام.

وأكدّ أبو سنينة أنّ بلدية الخليل تُولي اهتماماً خاصاً بالنظافة العامة والتي تنعكس إيجابياً على مظهر المدينة وجماليتها، مشيراً إلى أنّ المجلس البلدي خصص موازنة بقيمة 200 ألف شيكل لصالح حملة التوعية المحلية للنظافة العامة "إحنا معكم"، والتي شملت العديد من الفعاليات والأنشطة المختلفة على مدار عام كامل، مشيداً بجهود طواقم البلدية خاصة قسم الصحة والبيئة وصانعي الجمال الذين يعملون ليل نهار ويتحدون كافة الظروف الصعبة للحفاظ على نظافة المدينة، متمنياً على المجتمع المحلي التعاون مع صانعي الجمال من أجل مدينة مزدهرة ونظيفة.