"التعليم العالي" تُحدِّد موعد الامتحان التطبيقي الشامل للدورة الصيفية 2024 استنفار الطواقم الطبية التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني في لبنان داخل الأقصى- رقص وغناء المستوطنين احتفالا بالاعتداء على لبنان الاحتلال يستولي على مئات الدونمات من أراضي طوباس والأغوار الوزير حجاوي يتفقد قرية المالحة ويطلع على احتياجات الريف الجنوبي لمحافظة بيت لحم انطلاق جلسة استثنائية للأمم المتحدة للتصويت على مشروع قرار قدمته فلسطين يطالب إسرائيل بإنهاء احتلالها لليوم الثاني- انفجار عدد كبير من الأجهزة اللاسلكية في لبنان الشيخ يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا فلسطينيا يطالب إسرائيل بإنهاء احتلالها الرئيس يصل اسبانيا في زيارة عمل تستمر ليومين استشهاد طفل وإصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم شعفاط شمال القدس جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن انفجارات لبنان الاحتلال يغلق شارع روجيب شرق نابلس بالسواتر الترابية الرئاسة تدين العمليات الإرهابية التي يتعرض لها لبنان الشقيق الاحتلال يعتقل شابا بعد محاصرة منزله في كفر راعي جنوب جنين منصور: القرار الأممي نقطة تحول في مسار نضالنا من أجل الحرية والعدالة

رصاصة العدو لا تميز الألوان 

قال تعالى -  
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم  
بسم الله الرحمن الرحيم ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله اموات بل أحياء عند ربهم يرزقون ) صدق الله العظيم 
العدو الصهيوني الغاشم عدو لا أخلاق له عدو غاشم عنصري يقتل بلا رحمه يسرق يغتصب الأرض يحرق يداهم يهدم البيوت يقتل كل شيء حي وكل مكونات الحياه في الأرض ، عدو ضد الإنسانية هو عدو مسخ حاقد يعتبر الفلسطيني الميت أفضل من الفلسطيني الحي نعم هذا نهجه وتفكيره وعقيدته ، لا يفرق عندما يشهر سلاحه الغادر ويمارس هوايته في القتل والإمعان به ، رصاصته الصماء هي لا تفرق هذا الفلسطيني أخضر أم أصفر أو رايته بيضاء أو سوداء أو لأي حزب ينتمي أو لأي فصيل ، هذا العدو حتى لا يأبه بين شيخ كبير مسن أو طفل صغير ، لا يأبه بين إمرأه عجوز أو فتاه ، لا يسأل أحد من أي جهة أو لون أنت مجرد أنك فلسطيني تتحدث اللغه العربيه يطلق العنان لبندقيته مجرد ما قرر القتل ودون سابق إنذار ، المستهدف هو ذلك  الفلسطيني الذي يعيش المتمسك بأرضه ، إن هذا العدو رصاصته لا تفرق بين هذا فلسطيني مسلم أو فلسطيني مسيحي رصاصته القاتله لا تعرف الألوان ، إذن فالنتوحد ضده ، كما توحدت رصاصته القاتله ضدنا فالنلتف نحو وحدة الدم والمصير الواحد ، فالنقف معا على قلب رجل واحد ، الوحده تصنع الفارق في تحقيق الأهداف الوطنية ، فالنعتصم بحبل الله جميعا ولا نتفرق ونوحد صفنا ، والنتعالى على جراحنا فالنتنازل من أجل الوطن لا يصغر المرء بل يرفعه ، التاريخ سيذكر المواقف ، فالمواقف خالده سيسجلها التاريخ ولن ينساها ولن تنساها الأجيال والأجيال التي تليها ، لقد هرمنا وشاب أطفالنا ونحن ننتظر الحريه والاستقلال وأسأل الله أن تكون قريبه وأن يتحقق النصر على يد هؤلاء الأجيال الأبطال ونرى النصر حتى القدس عاصمة دولتنا الفلسطينية بإذن الله ، والله من وراء القصد .