استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال طولكرم استشهاد فتى برصاص الاحتلال وسط رام الله اللواء السقا: عيد الشرطة يشكل محطة وطنية لاستحضار مسيرة مشرّفة من العمل والتفاني في إنفاذ القانون وصون الكرامة الإنسانية وفاة شابين بحادث سير في الداخل المحتل إصابة مواطن واعتقال آخرين خلال اقتحام الاحتلال لمحافظة بيت لحم الاحتلال يعتقل 11 مواطنًا من محافظة الخليل ويغلق مداخل عدة بلدات قوات الاحتلال تقتحم مخيم العين في نابلس وسط تعزيزات عسكرية الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة تطال أكثر من 45 مواطنًا من الضفة 20 شهيدا وعدد من الجرحى في قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة توقف خدمة غسيل الكلى في مجمع الشفاء الطبي ما يهدد حياة 350 مريضا بقيمة 15 مليون شيقل: الحكومة تُنجز أكثر من 20 تدخلًا لتطوير البنية التحتية اليوم- صرف الدفعة الثانية من رواتب الموظفين العموميين عن نيسان الباكستان تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الجاري بلدية الخليل تُنجز اتفاقية شاملة مع الحكومة الفلسطينية لتسوية الذمم المالية المتراكمة

رصاصة العدو لا تميز الألوان 

قال تعالى -  
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم  
بسم الله الرحمن الرحيم ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله اموات بل أحياء عند ربهم يرزقون ) صدق الله العظيم 
العدو الصهيوني الغاشم عدو لا أخلاق له عدو غاشم عنصري يقتل بلا رحمه يسرق يغتصب الأرض يحرق يداهم يهدم البيوت يقتل كل شيء حي وكل مكونات الحياه في الأرض ، عدو ضد الإنسانية هو عدو مسخ حاقد يعتبر الفلسطيني الميت أفضل من الفلسطيني الحي نعم هذا نهجه وتفكيره وعقيدته ، لا يفرق عندما يشهر سلاحه الغادر ويمارس هوايته في القتل والإمعان به ، رصاصته الصماء هي لا تفرق هذا الفلسطيني أخضر أم أصفر أو رايته بيضاء أو سوداء أو لأي حزب ينتمي أو لأي فصيل ، هذا العدو حتى لا يأبه بين شيخ كبير مسن أو طفل صغير ، لا يأبه بين إمرأه عجوز أو فتاه ، لا يسأل أحد من أي جهة أو لون أنت مجرد أنك فلسطيني تتحدث اللغه العربيه يطلق العنان لبندقيته مجرد ما قرر القتل ودون سابق إنذار ، المستهدف هو ذلك  الفلسطيني الذي يعيش المتمسك بأرضه ، إن هذا العدو رصاصته لا تفرق بين هذا فلسطيني مسلم أو فلسطيني مسيحي رصاصته القاتله لا تعرف الألوان ، إذن فالنتوحد ضده ، كما توحدت رصاصته القاتله ضدنا فالنلتف نحو وحدة الدم والمصير الواحد ، فالنقف معا على قلب رجل واحد ، الوحده تصنع الفارق في تحقيق الأهداف الوطنية ، فالنعتصم بحبل الله جميعا ولا نتفرق ونوحد صفنا ، والنتعالى على جراحنا فالنتنازل من أجل الوطن لا يصغر المرء بل يرفعه ، التاريخ سيذكر المواقف ، فالمواقف خالده سيسجلها التاريخ ولن ينساها ولن تنساها الأجيال والأجيال التي تليها ، لقد هرمنا وشاب أطفالنا ونحن ننتظر الحريه والاستقلال وأسأل الله أن تكون قريبه وأن يتحقق النصر على يد هؤلاء الأجيال الأبطال ونرى النصر حتى القدس عاصمة دولتنا الفلسطينية بإذن الله ، والله من وراء القصد .