فلسطين وألمانيا توقعان اتفاقية دعم لبرامج التنمية في فلسطين أكاديمية وجمعية خليل الرحمن في العقبة تكرّم فريق أكاديمية المرح عبده إدريس: مشروع واد النار يعود بالنفع على الجميع وإسرائيل تستهدف الاقتصاد الفلسطيني الاحتلال يُقيم بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة عناتا شمال القدس المحتلة. الجيش الإسرائيلي يسحب السيارات الصينية من ضباطه خشية التجسس نتنياهو: فيديو "سيديه تيمان" الهجوم الدعائي الأخطر الذي مرت به "إسرائيل" ولن نسمح للبنان بأن يتحول مجددا إلى جبهة ضدنا مستوطنون يحرثون أراضي المواطنين شرق بلدة اذنا الاحتلال يقتحم مدينة طوباس قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا شرق بيت لحم "غزة جديدة".. مقترح أمريكي لإعادة الإعمار يبدأ من الخط الأصفر خوفًا من الانتحار- الحاخامية الكبرى في إسرائيل تمنع جنود الاحتياط من حمل الأسلحة حماس توافق على اخراج مقاتليها من مناطق خلف الخط الاصفر عبر سيارات الصليب الأحمر "اليونيسيف": أكثر من مليون طفل في غزة بحاجة للماء والغذاء استشهاد أسير من جنين داخل سجون الاحتلال الاحتلال يعتقل طفلا من مدينة طوباس

عالم رياضيات يدعي إثبات فرضية استعصت 160 عاماً

أعلن عالم رياضيات بريطاني أنه برهن على "فرضية ريمان" التي استعصى حلها على الرياضيين 160 عامًا، والتي تعد إحدى مسائل الألفية السّبع التي قرر معهد كلاي للرياضيات منح مليون دولار لمن يكتشف حلا لأي منها.

والسير مايكل عطية، (89 عاما) حاصل على أهم جائزين دوليتين في تخصص الرياضيات، هما ميدالية فيلدز عام 1966 وجائزة آبيل عام 2004، وها هو يعود اليوم ليؤكد أنه وجد حلا لــ "فرضية ريمان".

وقد عرض عالم الرياضيات المذكور الخطوط العريضة لفكرته لمدة 45 دقيقة بمؤتمر عقد في هايدلبرغ بألمانيا الاثنين الماضي، لكنه فشل في إقناع جمهوره بشكل تام.

وتتعلق فرضية ريمان بـ "دالة" أبدعها عام 1859 العالم الألماني برنهارد ريمان، وأطلق عليها "دالة زيتا" وتتناول هذه الفرضية ترتيب الأعداد الأولية الصحيحة.

وهذه الأعداد لا يمكن تقسيمها إلا على واحد أو على نفسها مثل (1، 2، 3، 5، 7، 11، 13، 17، إلخ) وتعد لبنات مهمة في الرياضيات الأساسية.

وقد استعمل عطية بعرضه طريقة البرهان بالخُلف عبر إثبات صحة الفرضية الأولى، وإظهار أنها لو لم تكن صحيحة لانتهى بنا الأمر لتناقض معيق، كما يلاحظ أن ما قدمه هذا الرياضي كان "بسيطًا نسبيًا" لحل مثل هذه المعضلات بل ربما كان فيه تبسيط شديد يجعل تصديقه صعبا على المختصين.

المصدر : لوفيغارو