الاحتلال يهدم عمارة سكنية في سلوان ويشرد 13 عائلة تضم نحو 100 فرد الاحتلال يغلق عطارة وينصب حاجزين عسكريين عند النبي صالح وعابود شمال رام الله الإحصاء: ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 21% الشهر الماضي بريطانيا تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة بالضفة الاحتلال يجرف أراضي زراعية في السيلة الحارثية غرب جنين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى قوات الاحتلال تقتحم قرى بمحافظة رام الله والبيرة ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 70.937 شهيدا و171.192 مصابا الاحتلال يهدم منشآت زراعية في عناتا شمال شرق القدس فتوح: مصادقة الاحتلال على بناء مستوطنات جديدة انتهاك وخرق للقرارات الدولية أبو هولي يبحث مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دعم "الأونروا" وتعزيز الشراكة الاحتلال يخطر بإخلاء بناية سكنية في محيط مخيم جنين ويدفع بتعزيزات عسكرية الأسيرات تعرضن للقمع في سجن الدامون 4 مرات خلال الشهر الجاري برئاسة نتنياهو: تشكيل لجنة تحقيق في أحداث 7 أكتوبر

هآرتس تكشف: موسكو رفضت استقبال نتنياهو وليبرمان بعد إسقاط طائرتها

كشفت صحيفة "هآرتس" اليوم الأربعاء، أنّ روسيا رفضت عرضًا إسرائيليًا بعد إسقاط الطائرة "إيل 20" بسورية، باستقبال وفد سياسي من تل أبيب في موسكو، واكتفت باستقبال رئيس أركان سلاح الجو الإسرائيلي، الجنرال عميكام نوركين، الخميس الماضي.

وأضافت الصحيفة أن إسرائيل سعت بعد أيام من إسقاط الطائرة لتوجيه وفد سياسي رفيع المستوى إلى موسكو، لكن الروس رفضوا استقباله برئاسة مجلس الأمن القومي، مئير بن شبات، وممثل عن قيادة أركان الجيش.

ونقلت الصحيفة عن عدة مصادر لم تكشف هويتها أن إسرائيل حاولت جس نبض الكرملين بشأن ترتيب زيارة لرئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أو وزير الأمن، أفيغدور ليبرمان، لتهدئة التوتر بين الطرفين، لكن موسكو فضلت الإبقاء على اتصالات مع المستويات المهنية فقط.

وقالت الصحيفة إن تل أبيب تعلّق آملها على تدخل واشنطن في الأزمة، بعد أن كانت موسكو رفضت نتائج التحقيقات التي قام بها جيش الاحتلال وحمل مسؤولية إسقاط الطائرة للدفاعات السورية وللنشاط الإيراني. وردت موسكو بتقرير عن وزارة الدفاع الروسية حمّل إسرائيل مسؤولية إسقاط الطائرة، واتهم تل أبيب بالكذب وبنكران الجميل.

ومن المقرر أن يبحث نتنياهو خلال لقائه المرتقب اليوم مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الملفين السوري والإيراني، كما سيبحث معه الأزمة في العلاقات الروسية الإسرائيلية، وسبل حلها ومنع تزويد سورية منظمة الصواريخ "إس 300".

وعلى الرغم من إعلان جهات إسرائيلية أمس أن جيش الاحتلال سبق له أن تدرب على مواجهة منظومات "إس 300" إلا أن هذه الجهات أبرزت أن القلق الإسرائيلي من الخطوة الروسية المعلن عنها، في حال تم اتخاذها فعلا، مرده للدلالات السياسية لهذه الخطوة وانعكاساتها السلبية على العلاقات الروسية - الإسرائيلية.