إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية الطقس : بارد نسبي خلال ساعات النهار فوق الجبال فيما يستمر لطيف في أريحا والأغوار وبعض المناطق المنخفضة الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية.. تركزت في سيلة الظهر جنوب جنين الاحتلال يهدم عمارة سكنية في سلوان ويشرد 13 عائلة تضم نحو 100 فرد الاحتلال يغلق عطارة وينصب حاجزين عسكريين عند النبي صالح وعابود شمال رام الله الإحصاء: ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 21% الشهر الماضي بريطانيا تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة بالضفة الاحتلال يجرف أراضي زراعية في السيلة الحارثية غرب جنين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى قوات الاحتلال تقتحم قرى بمحافظة رام الله والبيرة ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 70.937 شهيدا و171.192 مصابا الاحتلال يهدم منشآت زراعية في عناتا شمال شرق القدس فتوح: مصادقة الاحتلال على بناء مستوطنات جديدة انتهاك وخرق للقرارات الدولية أبو هولي يبحث مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دعم "الأونروا" وتعزيز الشراكة

مشاركة ألمانيا بضرب الأسد

كشفت أسبوعية دير شبيغيل الألمانية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب زادت ضغوطها مؤخرا على حكومة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، لدفعها للمشاركة بتحالف دولي تسعىواشنطن لتشكيله لتوجيه ضربة عسكرية قوية للنظام السوري إن أقدم على استخدام أسلحة كيميائية ضد محافظة إدلب (شمال غربي سوريا) لاستعادتها من المعارضة.

وأوضحت المجلة في عددها الصادر السبت أن موفدا أميركيا بارزا أبلغ مسؤولين ألمانا أثناء توقفه في برلين الأسبوع الماضي أن ترامب لن يقبل بأي عذر لعدم المشاركة بضرب نظام بشار الأسد.

 

وأشارت إلى أن هذه الضغوط المتزايدة من جانب أميركا وحلفاء آخرين وضعت ميركل في مأزق بعد رفض الحزب الاشتراكي الديمقراطي -شريك حزبها المسيحي بالائتلاف الحاكم الذي تقوده-  مشاركة ألمانيا في هذه الضربة، ووجود تحفظات قانونية وبرلمانية على المشاركة بالهجوم.

أمر نهائي
وحسب دير شبيغيل فقد تحدث السفير الأميركي في برلين ريتشارد غيرنيل الخميس الماضي في منتدى سياسي ودبلوماسي أقيم في برلين، أن "أميركا لن تستجدي أحدا للمشاركة بضرب الديكتاتور الأسد إن تجاوز الخطوط الحمراء".

ووصفت المجلة الألمانية السفير الأميركي بأنه "صاحب وجوه متعددة، ويتحرك في برلين غالبا كآمر ناه باسم قوة عظمى، وأحيانا كبوق خاص برئيسه ترامب، ونادرا ما يتعامل كدبلوماسي".

 

وأضافت أن حديث غيرنيل بالمنتدى أظهر عزم الإدارة الأميركية على تشكيل تحالف واسع لتوجيه ضربة قوية لنظام الأسد أشد من تلك الضربة التي وجهتها أميركا بمشاركة بريطانيا وفرنساللنظام السوري في أبريل/نيسان الماضي، بعد هجومه بالغازات السامة على مدينة دوما بريفدمشق.