حالة الطقس: الحرارة أعلى من معدلها بحدود 6 درجات غارات ونسف للمنازل في عدة مناطق بغزة شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية العامة السابقة، بعد ساعات من العثور عليها قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق في محافظة بيت لحم ارتفاع النفط عالميا وتراجع أسعار الذهب الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة طالت عدداً من الأكاديميين، و بينهم سيدتان في مناطق متفرقة بالضفة اليونيسيف: أكثر من مليون طفل في غزة بحاجة للماء والغذاء أمجد الشوا: لم تدخل أي مواد لإعادة تأهيل شبكات المياه بغزة زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب شمال أفغانستان ويوقع قتلى ومصابين الاحتلال يقتحم قرية واد رحال جنوب شرق بيت لحم مستوطنون يحرقون مركبة ويخطون شعارات عنصرية في جوريش جنوب نابلس الاحتلال يعتقل خمسة مواطنين في سلفيت ويمنع المزارعين من قطف ثمار الزيتون الاحتلال يهدم منزلا مأهولا في قرية الولجة غرب بيت لحم لجنة في الكنيست تناقش اليوم "قانون إعدام الأسرى" فتوح: إعدام الشاب الأطرش والفتى حنني سياسة عدوانية تدعمها حكومة اليمين المتطرف

لأول مرة.. انتخاب امرأة رئيساً للبرلمان الإثيوبي

انتخب البرلمان الإثيوبي، الخميس، امرأة رئيسه له لأول مرة في تاريخ البلاد، ومنح الثقة لحكومة رئيس الوزراء الجديد «أبي أحمد علي».

إذ انتخب النواب «مفريات كامل» رئيسة للبرلمان خلفا لرئيسه السابق «أبا دولا جمدا»، حسب وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية.

وتم تعيين «جمدا» رئيسا للبرلمان في 2010 لمدة خمس سنوات.

وفي العام 2015 ، عقب الانتخابات البرلمانية والتشريعية، تم تمديد فترة رئاسته لفترة ثانية كان من المفترض أن تنتهي في 2020.

و«مفريات كامل» من إقليم شعوب جنوب إثيوبيا، تولت عدة مناصب في منطقتها، وهي عضو حزب «الحركة الديمقراطية لشعوب جنوب إثيوبيا»، أحد أحزاب الائتلاف الحاكم، منذ 1991.

وفي السياق، منح البرلمان الإثيوبي الثقة إلى الحكومة الجديدة، برئاسة «أبي أحمد» (42 عاما)، وهو أول رئيس للوزراء من قومية «الأورومو».

وتمثلت أبرز ملامح التشكيل الوزاري الجديد، المؤلف من 29 وزيرا (بينهم 3 نساء)، في الإبقاء على 13 وزيرا من الحكومة السابقة، وتغيير مواقع ستة وزراء، إضافة إلى تعيين عشرة وزراء جدد.

وصادق البرلمان، في الثاني من الشهر الجاري، على تعيين «أبي أحمد» رئيسا للوزراء، خلفا لـ«هايلي ماريام ديسالين»، الذي استقال، في 15 فبراير/شباط الماضي، من رئاسة الائتلاف الحاكم والحكومة.

وجاءت استقالة «ديسالين» في ظل احتجاجات واعتصامات تشهدها عدة أقاليم، ولاسيما «أوروميا»، تتهم الحكومة بتهميشها وإقصائها سياسيا، وتطالب بتوفير أجواء مناسبة للحريات والمعيشة والتنمية.

ومنذ 22 فبراير/شباط الماضي، يترأس «أبي أحمد» «الجبهة الديمقراطية لشعب أورومو»، أحد أحزاب الائتلاف الحاكم، الذي تشكل عام 1989.

ويتكون الائتلاف الحاكم، التي تشكل في 1991، من 4 أحزاب، هي: «جبهة تحرير شعب تجراي»، و«الجبهة الديمقراطية لشعب أورومو»، و«الحركة الديمقراطية لقومية أمهرا»، إضافة إلى «الحركة الديمقراطية لشعوب جنوب إثيوبيا».