جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 من جنوده في معارك شمالي قطاع غزة الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلس ويفتش منازل ترامب: لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. وطهران ترفض المقترح الأميركي الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من دورا جنوب الخليل سلطات الاحتلال تهدم منزلا في أم الفحم الاحتلال يرتكب مجزرة بحق الجوعى غرب رفح: 24 شهيدا وأكثر من 200 إصابة الاحتلال يهدم قرية العراقيب للمرة 241 10 شهداء وعدد من الجرحى بقصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة حملة اعتقالات واسعة .. و الاحتلال يستهدف ذوي المطاردين جمعية حقوقية تهدد بتقديم التماس للعليا لإعادة نازحي مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس إلى منازلهم الاحتلال يعتدي على مواطن ويستولي على جرارين زراعيين في بيت أمر شمال الخليل المجلس الوطني: مواقع توزيع الطرود الغذائية العنصرية في غزة تحولت إلى ميادين إعدام جماعي ومصائد موت مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك ويؤدون طقوسا تلمودية "مقاومة الجدار": 1691 اعتداءً نفذها الجيش ومستوطنوه في أيار أميركا تؤكد: "جهاديون" أجانب سينضمون إلى الجيش السوري

أمريكا تبدأ الحرب التجارية، والصين ترد: سنحارب حتى النهاية

 أعلنت الصين في تصريح ناري أخير صادر من سفارتها في واشنطن أنها “ستحارب للنهاية لحماية مصالحها القانونية بكل السبل الممكنة”، مؤكدة على أن “الصين لا تخشى الحروب التجارية”.

الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن البارحة عن فرض ضرائب جمركية رسمية على واردات صينية بقيمة 60 مليار دولار ردا على ما وصفته إدارته بـ “سرقة الصين لحقوقنا الفكرية”، تحديدا البرمجيات وأحدث براءات الاختراع الأمريكية، كما ترغب الإدارة في تقييد الاستثمار الصيني في الولايات المتحدة.

وقد دعت الصين الإدارة الأمريكية “لتتراجع عن قراراتها لتجنب جر العلاقات الثنائية بين الصين والولايات المتحدة لأماكن خطرة”، مؤكدة على جاهزيتها للدخول في حرب تجارية مع الولايات المتحدة إذا استدعت الحاجة ذلك.

الصين بالفعل أعلنت عن فرض ضرائب مقابلة على واردات أمريكية بقيمة 3 مليار دولارات كخطوة تمهيدية قد تتبعها ضرائب أخرى في حالة رفض الإدارة الأمريكية لتغيير اتجاهاتها، وتضع الحكومة الصينية نصب عينيها ضرب الواردات الأمريكية من السيارات وفول الصويا تحديدا في مقتل لأهميتهم للاقتصاد الأمريكي.

ويُذكر أن مخاوف اندلاع حرب تجارية بين أول وثاني أكبر اقتصادين في العالم ادت إلى انهيارات عنيفة في مؤشرات الأسهم حول العالم خوفا من تباطؤ النمو وحركة التجارة العالمية.

الإدارة الأمريكية تشتكي من إجبار الصين للشركات الأجنبية على الدخول في شراكات مع شركات صينية محلية إذا رغبوا في بدء عمليات إنتاجية داخل الدولة، ما يعني إجبار الشركات الأمريكية – وغيرها على مشاركة تقنياتهم وبرمجياتهم المتطورة، والتي “تسرقها” الشركات الصينية حسب وصف المصادر الأمريكية لدفع الأجانب خارج الدولة.

هذا وضرائب ترامب لم يتم تفعيلها بعد، حيث أن إدارته تدرس الدول الحليفة التي ستستثنيها هكذا قرارات أولاً، والمتضمنة مبدئياً الاتحاد الأوروبي والأرجنتين والبرازيل وأستراليا وكوريا الجنوبية وكندا والمكسيك.