جرّافات الاحتلال تهدم منزل الشهيد مهند العسود في إذنا غرب الخليل نادي الأسير ينعى المحامي الفرنسي الوفي لفلسطين "جيل ديفير" إسرائيل تمارس التضليل في هجومها على الأونروا الاحتلال يعتقل شابين من أريحا عند حاجزين عسكريين طوباس- الاحتلال يصيب شابين ويعتقل 4 آخرين ويدمر البنية التحتية لجنة إعمار الخليل تنظم ورشة عمل بعنوان "مخاطر مشروع ضم محافظة الخليل للنقب" جيش الاحتلال: اعتقلنا 4 لبنانيين اقتربوا من قواتنا جنوب لبنان ماذا قال"رئيس الإدارة المدنية للاحتلال"عن فرض السيادة وعودة العمال والهدوء في الضفة ؟ صفقة بيع أسلحة أمريكية لاسرائيل بقيمة 680 مليون دولار العشائر الفلسطينية تدين الاعتداء على أبناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية اسرائيل تقرر الطعن أمام الجنائية الدولية ضد مذكرات الاعتقال لنتنياهو وغالنت حزب الله يعلن النصر..هذا ما فعلناه في العدو الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند كفر لاقف شرق قلقيلية واشنطن بوست: مساع بالحكومة الإسرائيلية لإحياء المفاوضات مع حماس كاتس: سنرد بقوة على أي انتهاك لوقف إطلاق النار

أمريكا تبدأ الحرب التجارية، والصين ترد: سنحارب حتى النهاية

 أعلنت الصين في تصريح ناري أخير صادر من سفارتها في واشنطن أنها “ستحارب للنهاية لحماية مصالحها القانونية بكل السبل الممكنة”، مؤكدة على أن “الصين لا تخشى الحروب التجارية”.

الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن البارحة عن فرض ضرائب جمركية رسمية على واردات صينية بقيمة 60 مليار دولار ردا على ما وصفته إدارته بـ “سرقة الصين لحقوقنا الفكرية”، تحديدا البرمجيات وأحدث براءات الاختراع الأمريكية، كما ترغب الإدارة في تقييد الاستثمار الصيني في الولايات المتحدة.

وقد دعت الصين الإدارة الأمريكية “لتتراجع عن قراراتها لتجنب جر العلاقات الثنائية بين الصين والولايات المتحدة لأماكن خطرة”، مؤكدة على جاهزيتها للدخول في حرب تجارية مع الولايات المتحدة إذا استدعت الحاجة ذلك.

الصين بالفعل أعلنت عن فرض ضرائب مقابلة على واردات أمريكية بقيمة 3 مليار دولارات كخطوة تمهيدية قد تتبعها ضرائب أخرى في حالة رفض الإدارة الأمريكية لتغيير اتجاهاتها، وتضع الحكومة الصينية نصب عينيها ضرب الواردات الأمريكية من السيارات وفول الصويا تحديدا في مقتل لأهميتهم للاقتصاد الأمريكي.

ويُذكر أن مخاوف اندلاع حرب تجارية بين أول وثاني أكبر اقتصادين في العالم ادت إلى انهيارات عنيفة في مؤشرات الأسهم حول العالم خوفا من تباطؤ النمو وحركة التجارة العالمية.

الإدارة الأمريكية تشتكي من إجبار الصين للشركات الأجنبية على الدخول في شراكات مع شركات صينية محلية إذا رغبوا في بدء عمليات إنتاجية داخل الدولة، ما يعني إجبار الشركات الأمريكية – وغيرها على مشاركة تقنياتهم وبرمجياتهم المتطورة، والتي “تسرقها” الشركات الصينية حسب وصف المصادر الأمريكية لدفع الأجانب خارج الدولة.

هذا وضرائب ترامب لم يتم تفعيلها بعد، حيث أن إدارته تدرس الدول الحليفة التي ستستثنيها هكذا قرارات أولاً، والمتضمنة مبدئياً الاتحاد الأوروبي والأرجنتين والبرازيل وأستراليا وكوريا الجنوبية وكندا والمكسيك.