نادي الأسير: آلاف المعتقلين في سجون الاحتلال ومعسكراته يواجهون وجها آخر من أوجه الإبادة إصابات بالاختناق خلال اقتحام يتما جنوب نابلس مسؤول أممي: الفلسطينيون يكافحون للبقاء على قيد الحياة الاحتلال يستخدم روبوتات مفخخة لتفجير منازل بيت لاهيا شمالي غزة خطة استيطانية لتحويل المسجد الإبراهيمي إلى موقع تراث قومي يهودي مفوض أممي يدعو إلى الاحترام الكامل لوقف النار بين لبنان وإسرائيل 75 شهيدا في مجزرتين منفصلتين ببيت لاهيا "الأغذية العالمي": إغلاق جميع مخابز وسط غزة بسبب نقص الإمدادات وصول رئيس لجنة مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار إلى بيروت مسؤولة أممية: الطقس عنصر آخر لقتل الفلسطينيين في غزة وسائل اعلام إسرائيلية : نتنياهو يترأس اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا ولبنان الخارجية: استمرار مجازر الاحتلال ونسف المربعات السكنية يتطلب تحركاً دولياً حازماً لوقف الإبادة في غزة قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحم إصابة شابين برصاص الاحتلال جنوب نابلس الاحتلال يقتحم بلدة إذنا غرب الخليل

التدخين قد "يزيد" من مخاطر ضعف السمع

تقول دراسة يابانية إن المدخنين ربما يكونون أكثر عرضة للإصابة بضعف السمع مقارنة بغير المدخنين وإن الخطر يزيد مع كل سيجارة. سكاي نيوز عربية

وفحص الباحثون بيانات نحو 50 ألف عامل ياباني غير مصابين بضعف السمع وتتراوح أعمارهم بين 20 و64 عاما. وبعد متابعة استمرت ثماني سنوات، أصيب ما يربو على 5100 بضعف السمع.

وبالمقارنة بغير المدخنين، كان المدخنون أكثر عرضة بنسبة 60 في المئة للإصابة بضعف السمع في الترددات العالية الذي يجعل من الصعب فهم الكلام في أجواء صاخبة. وكان المدخنون أيضا أكثر عرضة بنسبة 20 في المئة للإصابة بضعف السمع في الترددات المنخفضة عندما يكون من الصعب على الشخص رصد الأصوات المنخفضة.

وقال هوهوان، هو الذي أشرف على الدراسة من قسم علم الأوبئة والوقاية في المركز الوطني للصحة العالمية والطب في طوكيو "كلما زاد تدخين المرء، ارتفع خطر ضعف السمع".

وأضاف "الإقلاع عن التدخين يزيل فعليا الخطر الزائد لضعف السمع حتى وسط المقلعين عن التدخين منذ فترة قصيرة".

وأردف: "خطر ضعف السمع يزيد بعدد السجائر التي يتم تدخينها يوميا، لذلك إذا كان الإقلاع مستحيلا فعلى الناس أن يدخنوا أقل قدر ممكن من السجائر".

ومن بين عيوب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية أبحاث النيكوتين والتبغ، الاعتماد على المشاركين في تقديم تقرير دقيق عن عاداتهم في التدخين. وتفتقر الدراسة أيضا لتعرض جميع المشاركين فيها للضوضاء المرتبطة بالعمل.

لكن الدكتور ماتيو بيتسولي، خبير السمعيات في مستشفى سانلاتسارو في ألبا بإيطاليا، الذي لم يشارك في الدراسة، قال إن النتائج الجديدة تضيف إلى أدلة متزايدة تشير إلى أن التدخين يمكن أن يسهم في ضعف السمع.

وتابع "تظهر الدراسة أن هناك صلة مباشرة بين عدد السجائر التي يتم تدخينها والأضرار التي تحدث".