الاحتلال يعتقل شابا من بلدة سلواد شرق رام الله إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في السيلة الحارثية غرب جنين استشهاد الشاب أحمد سائد زيود، برصاص الاحتلال في سيلة الحارثية الجيش الإسرائيلي يستهدف فلسطينيين شمال غزة بزعم تجاوز "الخط الأصفر" إصابة شاب برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين استشهاد طفل متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في قباطية واحتجاز جثمانه خوري يشارك في إضاءة شجرة الميلاد وافتتاح بازار دير كنيسة القديس جورجيوس- الخضر الوسطاء يبحثون في ميامي الانتقال للمرحلة الثانية وحماس تطالب بمعالجة الخروق السبّاحة فاليري ترزي تترشح لجائزة "JOY AWARDS" عن فئة "الرياضية المفضلة" قوات الاحتلال تقتحم سبسطية شمال غرب نابلس اختراق صامت في واتساب: قراصنة يستغلون ميزة رسمية للسيطرة على الحسابات الاحتلال يتوغل في ريف القنيطرة الشمالي بسوريا الطقس: بارد نسبيا.. ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة مداهمات واعتقالات الليلة الماضية وفجر اليوم في الضفة الغربية قوات الاحتلال تغلق بوابة عطارة شمال رام الله

إسرائيل تسعى لاغتيال نصر الله منذ 2006

كشفت مصادر إعلام عبرية النقاب عن جمع المخابرات الإسرائيلية معلومات عن الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، منذ حرب 2006، بهدف اغتياله.

وصرح قائد كبير في جيش الاحتلال قبل ايّام ان تصفية قائد حزب الله اللبناني حسن نصر الله ستكون ضمن خطط اي حرب محتملة مع الحزب، لكن يبدو ان جيش الاحتلال يوصل الليل بالنهار في تتبع نصر الله لاغتياله.

مصادر أمنيّة في تل أبيب، وُصفت بأنّها رفيعة المُستوى، كشفت النقاب عن أن اجهزة الاحتلال بدأت منذ حرب لبنان الثانيّة في صيف العام 2006 بجمع المعلومات عن الأمين العّام لحزب الله اللبنانيّ، حسن نصر الله، بهدف تصفيته جسديًا، لكنها شددت في الوقت ذاته على أنّ جميع أجهزة المُخابرات الإسرائيليّة لم تتمكّن من “اقتحام” الدائرة المُغلقة التي يختفي ويتخّفى وراءها نصر الله، كما أكّد مُحلّل الشؤون العسكريّة في موقع (WALLA)، الإخباريّ العبري.

وقالت المصادر وفقا للموقع، إنّه خلال العدوان على لبنان 2006، والذي استمرّ 34 يومًا، وانتهى بإخفاقٍ إسرائيليّ مُدّوٍ، أمر وزير الجيش  آنذاك، عمير بيريتس، جيش الاحتلال بأنْ يقوم بعرض ملّف نصر الله عليه، ولكنّه فوجئ، أنّ شعبة الاستخبارات العسكريّة (أمان)، لم تعكف على إعداد الملّف المذكور عن تحركّات الأمين العّام لحزب الله، أماكن اختبائه والأماكن السريّة التي يلجأ إليها خوفًا من التصفيّة، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ بيريتس، أراد من وراء دراسة الملّف إصدار الأوامر باغتيال نصر الله، مُعتبرًا نجاح العملية بمثابة الإنجاز التاريخيّ.

وبعد أن تبين لبيريتس إخفاق أجهزة المُخابرات الإسرائيليّة، أصدر أوامره بتأسيس غرفة عمليات خاصّة، ما زالت تعمل حتى اليوم، ومؤلفةً من عناصر وكوادر وضباط في شعبة الاستخبارات العسكريّة، وفي الموساد والشاباك، حيث تقوم بجمع المعلومات عن تحركّات نصر الله.