حماس تحذّر: تصعيد استيطاني خطير شرق القدس ونحمّل الاحتلال المسؤولية واشنطن تطلق عملية "عين الصقر" ضد "داعش" في سورية رداً على هجوم تدمر 5 شهداء ومصابون بقصف الاحتلال في حيّ التفاح وقصف جوي يؤدي لانهيار منزل في رفح الاحتلال يعتقل مواطنين وينكل بآخرين في عدة مناطق بمحافظة الخليل "أطباء بلا حدود": أطفال غزة يموتون بردا وندعو إسرائيل لإدخال المساعدات المباحث العامة في نابلس تكشف ملابسات سرقة مبلغ 11,000 يورو من إحدى الكنائس في المدينة الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في مدينة غزة وشرق خان يونس إيران تعدم شخصا بتهمة التجسس لصالح "إسرائيل" أكثر من 25 ألف مواطن مواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويشن حملة مداهمات واسعة رام الله: الشرطة تلقي القبض على الملقب بهكر فلسطين انطلاق مؤتمر تكاملية القضاء والنيابة العامة في مواجهة التراكم القضائي الاحتلال ينصب حواجز عند مداخل أريحا انهيار مبنيين متضررين من قصف سابق للاحتلال بمدينة غزة الأردن: شاركنا بالهجمات على مواقع داعش جنوب سوريا

10 ملايين دولار لمن يعثر على هذه المسروقات

 مدّد متحف غاردنر الأميركي عرضه بتخصيص جائزة 10 ملايين دولار لمن يساعد في العثور على 13 لوحة سرقت منه في العام 1990. 

وكان هذا العرض قد انتهى في 31 كانون الأول/ديسمبر الماضي، لكن مجلس إدارة المتحف الواقع في بوسطن قرر تجديده، بحسب ما جاء في بيان نشر الخميس. 

وقال ستيف كيدر رئيس مجلس الإدارة في البيان "هذه الجائزة تظهر التزام المتحف باستعادة هذه الأعمال المهمة". 

في ليل الثامن عشر من آذار/مارس من العام 1990 أقدم رجال متخفون بزي شرطة على سرقة هذه اللوحات التي تقدر قيمتها الإجمالية بنصف مليار دولار، ومنها لوحات لمانيه ورمبرانت وفيريمير. 

وحُددت الجائزة في العام 1997 بمبلغ خمسة ملايين دولار، ثم رُفعت إلى عشرة ملايين في أيار/مايو الماضي. 

وقال أنتوني أمور المسؤول الأمني عن المتحف "معلومة واحدة قد تكون كافية للعثور على الأعمال، نحن نبحث عن نوعية المعلومات لا عن كميتها، وعن وقائع لا عن افتراضات". 

واعتبرت هذه الحادثة أكبر عملية سرقة لأعمال فنية في التاريخ، وهي ساهمت في السنوات الماضية بشهرة المتحف. 

في آذار/مارس من العام 2013، أعلنت الشرطة الفدرالية الأميركية (أف بي آي) أنها حددت هوية السارقين وهم أعضاء في عصابة إجرامية في شمال شرق الولايات المتحدة. 

لكن السرقة تعود إلى العام 1995، أي أن المشتبه بهم يستفيدون من مرور الزمن عليها، كما أن الشرطة لم تجد بحوزتهم أي لوحة، فلم يكن ممكنا ملاحقتهم.