الجيش الإسرائيلي: الصليب الأحمر في طريقه لتسلم جثث أسرى واشنطن تضع اللمسات الاخيرة لخطة القوات الدولية... 4 دول ستدخل قواتها لغزة أريج: نحو 25 ألف دونم يمنع الاحتلال أصحابها من الوصول إليها لقطف الزيتون مئات الآلاف من "الحريديم" يتظاهرون ضد قانون التجنيد في جيش الاحتلال السودان: ميليشيا الدعم السريع ترتكب إبادة جماعية وتطهير عرقي بالفاشر "زاد العزة".. الهلال الأحمر المصري يدفع بـ300 ألف سلة غذائية إلى غزة سموتريتش يتفاخر: صادقنا على 30 ألف وحدة استيطانية منذ مطلع العام مسؤول امريكي رفيع": لبنان أضاع فرصة الحل وسيظل دولة فاشلة" القاهرة: فلسطين تشارك في أعمال الجلسة العامة للبرلمان العربي الأمم المتحدة أدخلت 24 ألف طن من المساعدات إلى غزة منذ بدء وقف النار الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرق نابلس مسؤول أمريكي: مام حماس 24 ساعة لإخلاء عناصرها قرب الخط الاصفر مسؤول أمريكي: أمام حماس 24 ساعة لإخلاء عناصرها قرب الخط الأصفر رغم رفض اسرائيل- واشنطن مصممة على إشراك تركيا بغزة الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار بقصف مناطق عدة بقطاع غزة

10 ملايين دولار لمن يعثر على هذه المسروقات

 مدّد متحف غاردنر الأميركي عرضه بتخصيص جائزة 10 ملايين دولار لمن يساعد في العثور على 13 لوحة سرقت منه في العام 1990. 

وكان هذا العرض قد انتهى في 31 كانون الأول/ديسمبر الماضي، لكن مجلس إدارة المتحف الواقع في بوسطن قرر تجديده، بحسب ما جاء في بيان نشر الخميس. 

وقال ستيف كيدر رئيس مجلس الإدارة في البيان "هذه الجائزة تظهر التزام المتحف باستعادة هذه الأعمال المهمة". 

في ليل الثامن عشر من آذار/مارس من العام 1990 أقدم رجال متخفون بزي شرطة على سرقة هذه اللوحات التي تقدر قيمتها الإجمالية بنصف مليار دولار، ومنها لوحات لمانيه ورمبرانت وفيريمير. 

وحُددت الجائزة في العام 1997 بمبلغ خمسة ملايين دولار، ثم رُفعت إلى عشرة ملايين في أيار/مايو الماضي. 

وقال أنتوني أمور المسؤول الأمني عن المتحف "معلومة واحدة قد تكون كافية للعثور على الأعمال، نحن نبحث عن نوعية المعلومات لا عن كميتها، وعن وقائع لا عن افتراضات". 

واعتبرت هذه الحادثة أكبر عملية سرقة لأعمال فنية في التاريخ، وهي ساهمت في السنوات الماضية بشهرة المتحف. 

في آذار/مارس من العام 2013، أعلنت الشرطة الفدرالية الأميركية (أف بي آي) أنها حددت هوية السارقين وهم أعضاء في عصابة إجرامية في شمال شرق الولايات المتحدة. 

لكن السرقة تعود إلى العام 1995، أي أن المشتبه بهم يستفيدون من مرور الزمن عليها، كما أن الشرطة لم تجد بحوزتهم أي لوحة، فلم يكن ممكنا ملاحقتهم.