الأمم المتحدة وأكثر من 200 منظمة إغاثة تحذر من انهيار العمليات الإنسانية بغزة مؤسسة التمكين الاقتصادي تؤكد التزامها الكامل والثابت بتطبيق القرار بقانون بشأن نظام الحماية والرعاية الاجتماعية الموحّد إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا استشهاد مواطن برصاص الاحتلال شرق خان يونس كـاتـس وسموتريتش يُقران خصم تكاليف ازالة نفايات الضفة من أموال المقاصة اللجنة التحضيرية العليا لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها ال11ـ في رام الله سلطة النقد تستكمل التعديلات على مشروع قانون خفض استخدام النقد إصابة 10 من شرطة الاحتلال وتحطيم دوريات خلال احتجاجات للمستوطنين "الحريديم" محادثات فرنسية–سعودية–أمريكية في باريس حول نزع سلاح حزب الله في لبنان نظّم جهاز الأمن الوقائي، زيارة إلى مركز الرجاء للتأهيل وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة ويتكوف سيلتقي بمسؤولين كبار من قطر ومصر وتركيا لبحث المرحلة الثانية بغزة الاحتلال يحتجز 4 مواطنين قرب تقوع في بيت لحم المغرب ينهي احلام الأردن ويتوج بكأس العرب لثاني مرة بتاريخه إصابة طفل برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين مجموعة تنسيق المانحين تعقد اجتماعها الختامي للعام 2025

يوم غضب بالاردن نصرة للاقصى

 عمت مسيرات الغضب والتنديد بالقرار الاميركي الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لاسرائيل ونقل السفارة الاميركية في دولة الاحتلال اليها، العاصمة عمان ومختلف المحافظات الاردنية، وسط هتافات غاضبة تشجب القرار الاميركي وتحيي صمود المقدسيين ودفاعهم المستميت عن المسجد الاقصى - الحرم القدسي الشريف.ورفع المشاركون بالمسيرات، من مختلف المشارب السياسية الرسمية والشعبية، والتي انطلقت عقب صلاة الجمعة من مختلف مساجد المملكة، لافتات وشعارات رافضة لقرار الرئيس الاميركي دونالد ترمب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لدولة الاحتلال الاسرائيلي، ونقل سفارة بلاده اليها، مؤكدين ان القدس وفلسطين ستبقى قضية الاردن الاولى ملكا وحكومة وشعبا، مثلما سيبقى الاقصى وعموم المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس عهدة لدى صاحب الوصاية عليها جلالة الملك عبدالله الثاني، مدافعا عنها وحارسا على سلامتها، الى ان تعود امنة لاصحابها.ورفع المشاركون في هذه المسيرات الحاشدة التي جابت الشوارع والساحات في العاصمة ومختلف المدن الاردنية علمي الاردن وفلسطين، ليؤكدوا للعالم من جديد ان الاردن رسميا وشعبيا سيبقى الى يوم الدين الاقرب الى فلسطين دما وتاريخا وجغرافيا وان القضية الفسطينية ستبقى على الدوام قضية الاردن المركزية والاولى، مثلما يجب ان تكون لكافة العرب والمسلمين والمسيحيين والقوى المحبة للسلام في كافة انحاء العالم. "بترا"