ارتفاع أسعار الذهب مع تراجع الدولار الاحتلال يعتقل مواطنة من باقة الحطب شرق قلقيلية مستوطنون يضرمون النيران في مركبتين في قرية برقا شرق رام الله الاحتلال يغلق مدينة القدس بذريعة تأمين مسيرة للمستعمرين استشهاد مواطن لبناني برصاص الاحتلال جنوب لبنان محافظة القدس تحذر من مخططات جماعات "الهيكل" المزعوم لاستهداف الأقصى مستعمرون يسيجون مزيداً من أراضي المواطنين في الفارسية بالأغوار الشمالية وزارة الاقتصاد و"بال تريد" توقعان مذكرة تفاهم لتطوير وتنمية الصادرات الوطنية الأمن الوقائي يلقي القبض على مشتبه به بارتكاب جريمة القتل في عينابوس الرئيس اللبناني يطلب من الجيش التصدي لأي توغل إسرائيلي في الأراضي الجنوبية المحررة سفيرة فلسطين لدى تركمانستان تشارك في مؤتمر إحياء الذكرى الثمانين لتأسيس منظمة الأمم المتحدة محافظة القدس: الاحتلال يعمّق عزل شمال غرب القدس بتصاريح تماس تمهد لضم صامت شاهين تتسلم أوراق اعتماد ممثل اليونيسف الجديد في دولة فلسطين بحضور رئيس الوزراء: استكمال ربط الوزارات إلى منصة E-SADAD خلال توقيع مذكرات تفاهم بين سلطة النقد والوزارات منظمة التعاون الإسلامي تدين خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

يوم غضب بالاردن نصرة للاقصى

 عمت مسيرات الغضب والتنديد بالقرار الاميركي الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لاسرائيل ونقل السفارة الاميركية في دولة الاحتلال اليها، العاصمة عمان ومختلف المحافظات الاردنية، وسط هتافات غاضبة تشجب القرار الاميركي وتحيي صمود المقدسيين ودفاعهم المستميت عن المسجد الاقصى - الحرم القدسي الشريف.ورفع المشاركون بالمسيرات، من مختلف المشارب السياسية الرسمية والشعبية، والتي انطلقت عقب صلاة الجمعة من مختلف مساجد المملكة، لافتات وشعارات رافضة لقرار الرئيس الاميركي دونالد ترمب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لدولة الاحتلال الاسرائيلي، ونقل سفارة بلاده اليها، مؤكدين ان القدس وفلسطين ستبقى قضية الاردن الاولى ملكا وحكومة وشعبا، مثلما سيبقى الاقصى وعموم المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس عهدة لدى صاحب الوصاية عليها جلالة الملك عبدالله الثاني، مدافعا عنها وحارسا على سلامتها، الى ان تعود امنة لاصحابها.ورفع المشاركون في هذه المسيرات الحاشدة التي جابت الشوارع والساحات في العاصمة ومختلف المدن الاردنية علمي الاردن وفلسطين، ليؤكدوا للعالم من جديد ان الاردن رسميا وشعبيا سيبقى الى يوم الدين الاقرب الى فلسطين دما وتاريخا وجغرافيا وان القضية الفسطينية ستبقى على الدوام قضية الاردن المركزية والاولى، مثلما يجب ان تكون لكافة العرب والمسلمين والمسيحيين والقوى المحبة للسلام في كافة انحاء العالم. "بترا"