السعودية تعلن إطلاق "التحالف الدولي" لتنفيذ حل الدولتين الاحتلال يمنع أذان الفجر في الحرم الابراهيمي لليوم الـ16 البنك الدولي: الأراضي الفلسطينية تقترب من السقوط الاقتصادي الحر وسط أزمة إنسانية تاريخية في قطاع غزة وسام أبو علي: أُحلم بدخول التاريخ أمام الزمالك استهداف ثلاثة مواقع إسرائيلية بالجولان من قبل فصائل عراقية الصحة العالمية: إغلاق 37 مركزا صحيا في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي باحث اقتصادي يدعو المواطنين لعدم التهافت على شراء الذهب والعملات 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى قوات الاحتلال تواصل حصار بلدة إذنا غرب الخليل مصطفى خلال "اجتماع المانحين": أحرزنا تقدما كبيرا في تطوير برنامج شامل للتعافي بالتعاون مع شركائنا الأوروبيين شهيد وإصابتان في قصف جوي للاحتلال على رفح وزوارق حربية تستهدف صيادي غزة شهيد وإصابتان في قصف جوي للاحتلال على رفح وزوارق حربية تستهدف صيادي غزة رئيس وزراء سلوفينيا مخاطبا نتنياهو: أوقفوا إراقة الدماء...أنهوا احتلال فلسطين الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة تواصل أعمالها في نيويورك إصابة خطيرة وأخرى متوسطة برصاص الاحتلال قرب مخيم العروب

ابتعد عن تنظيف أذنيك بعيدان القطن

حذر مسؤولو الصحة من استخدام عيدان القطن في تنظيف الأذنين لخطورتها على السمع.

ويمكن أن يؤدي استخدام أعواد القطن إلى تلف طبلة الأذن ودفع المواد الشمعية إلى الداخل، وفقا لمسؤولي الصحة.

ويقول المشروع التوجيهي في المعهد الوطني للصحة والرعاية (Nice)، إن محاقن الأذن، التي يتم فيها استخدام حقنة معدنية كبيرة لضخ المياه يدويا إلى الأذن بهدف إزالة المواد الشمعية، قد تكون ضارة وينبغي عدم استخدامها بعد الآن.

واتفقت اللجنة على أن هذه العيدان قد تكون خطرا يمكن أن يسبب العدوى أو إدخال الشمع إلى قناة الأذن.

وأوضح الباحثون أن قناة الأذن "تنظف نفسها" بحيث يسقط الشمع الزائد من تلقاء نفسه، كما ينصح باستخدام آلة إلكترونية تضخ المياه بأمان في الأذن من أجل إزالة الشمع، ويمكن القيام بالأمر في العيادات.

واعترفت لجنة "Nice" أنه لا يوجد أدلة على المخاطر المرتبطة باستخدام عيدان القطن، ولكنها تشكل "خطرا محتملا" عند استخدامها من قبل المرضى لإزالة الشمع الزائد بأنفسهم.

وتجدر الإشارة إلى أن الشمع يمكن أن يتراكم في قناة الأذن عند استخدام عيدان القطن بشكل خاطئ، عبر إدخالها إلى عمق قناة الأذن.

وأثبت العلماء أن عيدان القطن خطيرة بسبب وجود المكون البلاستيكي، الذي يعد أحد أكثر أنواع النفايات البلاستيكية شيوعا على الشواطئ.