الاحتلال يعتقل شابين خلال اقتحامه بلدتي عنبتا وكفر اللبد شرق طولكرم باريس سان جيرمان يفوز بكأس القارات محققا سداسية تاريخية "الشيوخ الأميركي" يقر إلغاء العقوبات على سوريا الطقس: أجواء صافية وباردة نسبيا الاحتلال يعتقل فلسطينيا عقب إطلاق النار عليه شمال القدس الاحتلال يعتقل مواطنا من مخيم العين ويعتدي على آخرين في مادما الداخل المحتل: هدم منزل قيد الإنشاء في بلدة عارة وتصاعد وتيرة الهدم في البلدات العربية الاحتلال يعتقل 5 مواطنين بينهم طفل من الضفة الغربية الاحتلال يعتقل 11 مواطنا من حوسان غرب بيت لحم البرد القارس يودي بحياة رضيع في خان يونس جنوب قطاع غزة ارتفاع أسعار النفط واستقرار الذهب عالميا المعلمة الفلسطينية مها أبو منشار من مدينة الخليل ضمن أفضل 50 معلّمًا في العالم السلطات الإسرائيلية تهدم منزلا من طابقين في عارة بأراضي 48 مستعمرون يقتحمون الأقصى في خامس أيام "الأنوار العبري" ويؤدون السجود الملحمي الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة

مسؤول سعودي : لهذه الأسباب تم اعتقال الوليد بن طلال

كشف سفير سعودي كبير عن السبب الحقيقي وراء اعتقال رجل الأعمال البارز الوليد بن طلال، ضمن مجموعة كبيرة من مسؤولين وأمراء ورجال أعمال موقوفين على ذمة قضايا فساد.

وقال السفير السعودي لدى جمهورية التشيك، نايف بن عبود، عندما سئل عن سبب اعتقال الوليد بن طلال رغم أنه كان ينادي بأفكار إصلاحية قبل أن يتبناها ولي العهد: "الذي حدث ببساطة هو أن عملية مكافحة الفساد كان من مجرياتها التحفظ على مجموعة من الأشخاص بغض النظر عن انتماءاتهم العائلية أو الفكرية حيث يواجهون تهما بممارسة الفساد قد تثبت وقد تسقط وذلك بعد عملية متسلسلة من إجراءات التقاضي وضمن الحقوق التي يكفلها القانون للمتهم وفي إطار المبدأ المعروف بأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته".

واستبعد بن عبود، في مقابلة للسفير السعودي مع صحيفة "Pravo" التشيكية، ونشرها موقع وزارة الخارجية السعودية، أن تواجه حملة محاربة الفساد في بلاده بمقاومة عنيفة من قبل المؤسسة الدينية المحافظة، وقال إن "ما حصل ليس تغييرا بل هو عودة للأسس" لافتا إلى أن مكافحة الفساد من صميم الدين الاسلامي ولا تشكل أبدا نقاط صراع مع المؤسسة الدينية.

وأضاف: "الظروف الخارجية الحرجة التي تتسبب بها أطراف أخرى وتؤثر على المملكة، تستدعي تقوية الجبهة الداخلية بتطهيرها من أسباب التفكك وتشتت الجهود"، لافتا إلى أن الفساد لا يقل ضراوة عن العدو الخارجي، وأن الحكمة تقتضي صرف الجهد تجاهه بنفس القدر الذي يمارس تجاه المتربصين من الخارج.

وقال أن هناك دافعين رئيسين لتدخل المملكة في اليمن، الأول أنه جاء كجزء من إجراء دولي يعمل على إعادة الحكومة الشرعية المنتخبة لممارسة سلطاتها الدستورية وكف يد الانقلابيين عن العبث بأمن اليمن ودول الجوار. والثاني هو التدخل الإيراني الذي يهدف في حقيقة الأمر الى المس المباشر بأمن المملكة واستقرارها، الأمر الذي لا يمكن غض الطرف عنه بأي حال من الأحوال"حسب قوله.