استطلاع: 52% من الإسرائيليين يعتقدون أن هناك احتمال كبير لاغتيال سياسي لمسؤول كبير برهم يبحث مع وفد بريطاني تعزيز الشراكة وتطوير التعليم في فلسطين كاتس يمنع طواقم الصليب الأحمر من زيارة أسرى غزة بذريعة "أمن الدولة" الاحتلال يُسلّم 30 إخطار هدم ووقف بناء في العيسوية والزعيم شرق القدس الاحتلال يعتدي على ثلاثة شبان قرب دير شرف غرب نابلس "الزراعة" توقّع الدفعة الرابعة من اتفاقيات منح الاستثمار الزراعي بقيمة 3 مليون شيكل دعوة أممية للتحقيق في الهجوم الامريكي على سجن باليمن كجريمة حرب نادي الأسير: قرار منع الصليب الأحمر من زيارة الأسرى غطاء إضافي لاستمرار الجرائم والتستر عليها غرفة العمليات الحكومية تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاعي المياه والأراضي في قطاع غزة الاحتلال يحتجز عددا من الصحفيين في الأغوار الشمالية تورك: التقارير عن قتل أكثر من 100 فلسطيني خلال الليل مروعة حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية

التدخين غير المباشر يسبب السكري وأمراض الكبد والرئة

التدخين غيرُ المباشر من النوع الثالث هو آثار التصاق الدخان المنبعث من السجائر بالشعر والملابس والمفروشات.

باحثون في جامعة كاليفورنيا كشفوا أن هذا النوع قد يسبب الإصابة بمرض السكري والكبد والرئة ويؤثر بشكل واضح على الدماغ.

فهو قاتل ساكن يحيط بنا دون إدراك ماهيته.. ما يعرف بالنوع الثالث من التدخين له مضار صحية بالغة الخطورة على الإنسان.

فقد كشف باحثون في جامعة "كاليفورنيا"، أنه قد يسبب الإصابة بمرض السكري النوع الثاني والكبد والرئة.

وقام فريق البحث بتحليل كيفية تأثر الأشخاص باستنشاق الدخان من ملابس شخص آخر أو شعره أو المفروشات، حيث وجدوا أن للأمر تأثيرا واضحا على الدماغ والكبد.

فعند التعرض للتدخين غير المباشر لمدة شهر واحد عند تجريبه على الفئران، أسفر عن تلف الكبد، وبعد شهرين من الزمن أظهر عند الفئران مقاومة للأنسولين بعد التعرض للتدخين غير المباشر على المدى الطويل.

يوصف هذا النوع من التدخين بالسم الخفي، أو القاتل الصامت، حيث يمكن امتصاص الملوثات من خلال الجلد وعبر التنفس.

أوضح الباحثون أن إجراء التجربة لم يتم على البشر بعد، غير أنهم نصحوا بالحيطة عند زيارة منازل المدخنين، فسموم دخان السجائر تبقى على الأسقف لسنوات عديدة، وتتحول إلى مواد كيميائية مسرطنة يمكن امتصاصها عن طريق الجلد.