وسام أبو علي: أُحلم بدخول التاريخ أمام الزمالك استهداف ثلاثة مواقع إسرائيلية بالجولان من قبل فصائل عراقية الصحة العالمية: إغلاق 37 مركزا صحيا في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي باحث اقتصادي يدعو المواطنين لعدم التهافت على شراء الذهب والعملات 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى قوات الاحتلال تواصل حصار بلدة إذنا غرب الخليل مصطفى خلال "اجتماع المانحين": أحرزنا تقدما كبيرا في تطوير برنامج شامل للتعافي بالتعاون مع شركائنا الأوروبيين شهيد وإصابتان في قصف جوي للاحتلال على رفح وزوارق حربية تستهدف صيادي غزة شهيد وإصابتان في قصف جوي للاحتلال على رفح وزوارق حربية تستهدف صيادي غزة رئيس وزراء سلوفينيا مخاطبا نتنياهو: أوقفوا إراقة الدماء...أنهوا احتلال فلسطين الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة تواصل أعمالها في نيويورك إصابة خطيرة وأخرى متوسطة برصاص الاحتلال قرب مخيم العروب إصابات بالاختناق خلال مواجهات في يتما جنوب نابلس غارات على الضاحية الجنوبية.. إسرائيل تعلن استهداف مركزية حزب الله مقتل مواطنة بإطلاق نار في مخيم بلاطة

سؤال تطرحه كل امرأة ... ما سر نوبات الأكل تلك؟

لعل هذا السؤال خطر على بال كل امرأة في مرحلة ما حول العالم. ما سر نوبات "الشراهة" أو طلب الأكل لا سيما الحلويات أو الشوكولاتة قبل موعد الطمث؟

وفي حين تصاب بعض النساء بالهلع من تلك النوبات إلا أن الخبراء يقللون من خطورتها، مؤكدين أن الأمر طبيعي ويعود إلى "لعبة الهرمونات" بحسب ما أفاد موقع "بولد سكاي".

فمن الناحية العلمية والطبية، تعاني معظم النساء من أعراض قبل الحيض، وهي عبارة عن تغيرات جسمانية ونفسية تصيب المرأة، ويعاني من هذه الظاهرة حوالي 40 بالمئة من النساء.

وفي حين تختلف تلك الأعراض بين امرأة وأخرى، إلا أن معظم النساء يجمعن على عارض مشترك ألا وهو نوبات الأكل!

وبحسب العلماء، يعود السبب إلى انخفاض إفراز السيروتونين في جسم المرأة قبل موعد الدورة الشهرية.

فالسيروتونين هو هرمون يفرز من المخ ويعطي الإحساس بالهدوء والراحة، وتناول النشويات يزيد من إفرازه. إلا أنه قبل الدورة الشهرية يقل إفراز هذا الهرمون لذلك تزداد رغبة الكثير من النساء في تناول السكريات والحلويات.

كما أنه خلال تلك المرحلة تزيد معدلات EOP أي الببتيدات الذاتية، وبالتالي تزيد "نوبات الأكل تلك".

إلا أن الخبراء يخففون من خطورة هذا الموضوع على الرغم من أنه يقلق معظم النساء، ويؤكدون على ضرورة مراقبة كميات الطعام فقط، لافتين إلى ضرورة التسامح قليلاً مع الجسم في تلك المرحلة لأن الهرمونات هي التي تتطلب "إشباعها".