الاحتلال يحتجز عددا من الصحفيين في الأغوار الشمالية تورك: التقارير عن قتل أكثر من 100 فلسطيني خلال الليل مروعة حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم بلدتي حزما والعيسوية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا سرايا القدس: تمكنّا من استخراج معلومات من مسيّرات الاحتلال في الضفة المكتب الإعلامي الحكومي: حملة تضليل جديدة للاحتلال بالتوازي مع مجازر دامية في غزة فدائي الناشئين يودّع بطولة غرب آسيا بعد الخسارة أمام سوريا الأمم المتحدة تدين "بشدة" غارات الاحتلال على قطاع غزة مسؤول أمريكي: نخوض محادثات صعبة لخفض التصعيد في غزة ونتوقع انتكاسات الكنيست" تصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون فصل منصب المستشار القضائي مجمع فلسطين الطبي في رام الله يجري أول عمليات تنظير القنوات المرارية

إياكم إرتداء الحذاء دون جوارب.. والسبب المفاجئ!

 انتشرت مؤخراً صيحة إرتداء الأحذية دون جوارب لدى الرجال والنساء على السواء، وقد يتساءل البعض لماذا يحتاج أساساً إلى إرتدائها، وما إن كان بالإمكان الإستغناء عنها كلياً. ولكن هل تعلم أنّ إغفال خطوة مهمة كهذه قد يكون لها تداعيات أخطر مما تظنون!

تبيّن أنّ الأشخاص الذين يرتدون أحذيتهم، الرياضيّة بالأخص، دون أي جوارب هم في الواقع أكثر عرضة للإصابة بالفطريات والإلتهابات الجلدية في القدمين.

وعادة ما يلعب الجوارب، خلال النهار، دوراً في إمتصاص الرطوبة الزائدة والتعرق بفضل ملمسها القطني، وبالتالي يحول دون تكاثر الجراثيم والفطريات التي تتزايد في الأجواء الرطبة. واللافت في الأمر أنّه يستحسن النوم بها وهي رطبة حسب معطيات جديدة وغريبة.

وبالتالي، وإن إمتنعت عن إرتدائها، فأنت تعرض قدميك لإنحباس في الرطوبة والحرارة على السواء، ما يحول الجزء الداخلي من حذائك والذي يفصل بين قدميك والكعب إلى موضع ذات ظروف مثالية لتشكل الإلتهابات وتكاثر الفطريات غير المرغوب بها، والنتيجة ستكون بوجود روائح مزعجة وغير محببة، حكاك، ومشاكل جلدية من تشقق وتقرّح قد تستدعي في معظم الأحيان التدخل الطبي والعلاج من خلال الأدوية.

وما قد يفاقم الأمر سوءاً هو كون قماش الأحذية صناعي ولا يتيح للبشرة للتنفس، ففي تلك الحالة يزيد من مشكلة التعرق وإنحباس الرطوبة، وما ينجم عنها من تداعيات مذكورة أعلاه.