تورك: التقارير عن قتل أكثر من 100 فلسطيني خلال الليل مروعة حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم بلدتي حزما والعيسوية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا سرايا القدس: تمكنّا من استخراج معلومات من مسيّرات الاحتلال في الضفة المكتب الإعلامي الحكومي: حملة تضليل جديدة للاحتلال بالتوازي مع مجازر دامية في غزة فدائي الناشئين يودّع بطولة غرب آسيا بعد الخسارة أمام سوريا الأمم المتحدة تدين "بشدة" غارات الاحتلال على قطاع غزة مسؤول أمريكي: نخوض محادثات صعبة لخفض التصعيد في غزة ونتوقع انتكاسات الكنيست" تصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون فصل منصب المستشار القضائي مجمع فلسطين الطبي في رام الله يجري أول عمليات تنظير القنوات المرارية "إيكو روك" الفلسطينية تفوز بجائزة أفضل شركة طلابية على مستوى الوطن العربي

تركية عمرها 104 أعوام تكشف "أسرار" بقائها بصحّة جيّدة

تحدثت معمرة #تركية عن "أسرار" بقائها بصحة جيدة، رغم بلوغها 104 أعوام.

ولخصت عائشة غل شاهين المعمرة ذلك بالقول أنا "مدينة للتغذية الطبيعية في الحفاظ على صحتي".

وفي حديث للأناضول، قالت شاهين إنها ولدت في الأول من تموز/يوليو 1913، وتزوجت وهي في سن صغيرة، وأنجبت 3 أولاد، ولها 30 حفيداً و3 من أبناء أحفادها.

وأشارت إلى أنها قضت معظم حياتها في #الزراعة وتربية الماشية، وأنها لم تزر الطبيب سوى مرتين في حياتها.

وقالت "على مدار حياتي كنت أستهلك كميات كبيرة من الدبس، والزبدة الطبيعية، والحليب، واللبن، والبيض، والخضراوات، والفواكه الطازجة".

ولفتت شاهين التي لا تزال تلبي احتياجاتها الخاصة بنفسها دون مساعدة أحد، إلى أنها لا تعرف معنى كلمة "تعب"، وأنها وحتى السنوات الأربع الأخيرة كانت تستيقظ في الصباح الباكر وتصنع خبزها بنفسها، لكنها لم تعد قادرة على الحركة كثيراً خلال الفترة الأخيرة.

وأضافت "تغذيتي كلها طبيعية، وكل شيء طبيعي يقع بين يدي، وأمنيتي الآن أن أخرج وأتجول في القرية وأتبادل أطراف الحديث مع سكانها كما كنت في الماضي".

وتواظب شاهين على توصية أبنائها وأحفادها أن يستهلكوا كميات كبيرة من الدبس والعنب.

من جانبه، ذكر ابنها محمد شاهين (70 عاماً)، أنه كان يذهب بشكل منتظم إلى الجبل برفقة والدته للعمل قبل أن تتراجع حالتها الصحية.

وتابع "أمي تهتم بالخراف والأبقار التي نمتلكها، وقبل 7 أو 8 سنوات مرضت، وبعدها لم تعد تذهب إلى الجبل، ولكن واصلت الاهتمام بالأبقار والخراف هنا، إلا أنها ومنذ 4 سنوات لم تعد قادرة على ذلك".