الصحة العالمية: إغلاق 37 مركزا صحيا في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي باحث اقتصادي يدعو المواطنين لعدم التهافت على شراء الذهب والعملات 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى قوات الاحتلال تواصل حصار بلدة إذنا غرب الخليل مصطفى خلال "اجتماع المانحين": أحرزنا تقدما كبيرا في تطوير برنامج شامل للتعافي بالتعاون مع شركائنا الأوروبيين شهيد وإصابتان في قصف جوي للاحتلال على رفح وزوارق حربية تستهدف صيادي غزة شهيد وإصابتان في قصف جوي للاحتلال على رفح وزوارق حربية تستهدف صيادي غزة رئيس وزراء سلوفينيا مخاطبا نتنياهو: أوقفوا إراقة الدماء...أنهوا احتلال فلسطين الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة تواصل أعمالها في نيويورك إصابة خطيرة وأخرى متوسطة برصاص الاحتلال قرب مخيم العروب إصابات بالاختناق خلال مواجهات في يتما جنوب نابلس غارات على الضاحية الجنوبية.. إسرائيل تعلن استهداف مركزية حزب الله مقتل مواطنة بإطلاق نار في مخيم بلاطة الاحتلال يستهدف الضاحية الجنوبية ببيروت بسلسلة غارات الاحتلال يحتجز مواطنا ويعتدي عليه بالضرب على حاجز تياسير العسكري شرق طوباس

لماذا يقودنا الملل إلى النعاس؟

ووجد الباحثون أن المنطقة نفسها المسؤولة عن "شعورنا الجيد" من الدماغ، والتي تساعدنا على التمتع بالطعام والجنس، تشارك في عملية إحساسنا بالنعاس.

وأوضح علماء من جامعة تسوكوبا في اليابان، أن هذا الجزء من الدماغ مكتظ بالمستقبلات لجزيء يجعلنا نشعر بالنعاس.

وتجدر الإشارة إلى أنه بغض النظر عن حصولنا على ليلة نوم هانئة، فإن مركز المتعة في الدماغ يجعلنا نرغب بالنوم في حالة الملل.

وذكرت الدراسة أن النوم الناجم عن الملل ليس مختلفا عن النوم العادي، وكلاهما يمكن محاربتهما بالكافيين.

ووجد الباحثون اليابانيون أن النواة المتكئة (وهي منطقة في المخ مسؤولة عن المكافآت وتنشط عند حصول الإنسان على الطعام الجيد أو المال)، لديها قدرة قوية للغاية للحث على النوم.

ولكن عند غياب المحفزات التي تجعلنا نشعر بالسعادة، يقوم الجزء نفسه من الدماغ بتحفيز شعور التعب لدينا.

وتقول الدراسة إننا نشعر بالتعب وفقا لساعاتنا البيولوجية، ولكن سلوك النوم يتأثر أيضا بالعوامل المعرفية والعاطفية.

ويوجد لدى النواة المتكئة العديد من المستقبلات التي تستجيب للناقلات العصبية، يطلق عليها اسم "أدينوسين"، ما يساعد على تنظيم دورة النوم والاستيقاظ.

وأثبت العلماء هذه الظاهرة باستخدام الأدوية والضوء لتحفيز خلايا الدماغ في النواة المتكئة عند الفئران، والتي ساعدتها على النوم.

ووجد الباحثون أن الحرمان من النوم لم يؤثر على طريقة استجابة أدمغة الفئران لمحاكاة الملل.

الجدير بالذكر، أن الكافيين والأدينوسين من الأسرة الكيميائية نفسها، حيث يقوم الكافيين بخداع مستقبلات الأدينوسين.

ويمكن أن يساعد هذا الاكتشاف على توفير علاجات أكثر أمانا للأرق.