12 شهيدا في غارات الاحتلال المتواصلة على وسط وشمال قطاع غزة "الأونروا": غزة تشهد أشد قصف استهدف مدنيين منذ الحرب العالمية الثانية رفع علم فلسطين في قلعة "ساو جورج" في لشبونة أكثر من 60 نائبًا بريطانيًا يدعون إلى فرض عقوبات شاملة على إسرائيل الاحتلال يقتحم منزل الشهيد سامر حسين جنوب نابلس الرئيس المصري: القضية الفلسطينية ستظل على رأس أولوياتنا نادي الأسير: آلاف المعتقلين في سجون الاحتلال ومعسكراته يواجهون وجها آخر من أوجه الإبادة إصابات بالاختناق خلال اقتحام يتما جنوب نابلس مسؤول أممي: الفلسطينيون يكافحون للبقاء على قيد الحياة الاحتلال يستخدم روبوتات مفخخة لتفجير منازل بيت لاهيا شمالي غزة خطة استيطانية لتحويل المسجد الإبراهيمي إلى موقع تراث قومي يهودي مفوض أممي يدعو إلى الاحترام الكامل لوقف النار بين لبنان وإسرائيل 75 شهيدا في مجزرتين منفصلتين ببيت لاهيا "الأغذية العالمي": إغلاق جميع مخابز وسط غزة بسبب نقص الإمدادات وصول رئيس لجنة مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار إلى بيروت

دائرة شؤون المغتربين تصدر العدد الـ27 من نشرتها باللغة الانجليزية (وطني فلسطين)

 أصدرت دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية العدد السابع والعشرين من نشرتها باللغة الإنجليزية "وطني فلسطين"، والموجهة للجاليات الفلسطينية في بلدان المهجر الاغتراب، حيث يجري توزيعها على القوى والمنظمات والشخصيات الصديقة للشعب الفلسطيني، والمؤيدة لحقوقه الوطنية.

وتركز النشرة في مواضيعها على ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة وبخاصة الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان الفلسطيني، ومتابعة دائبة لملف الاستيطان الذي يتسارع وتيرته بصورة مكثفة من قبل حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل، لفرض مزيد من الوقائع الجغرافية والديموغرافية في الأراضي الفلسطينية المحتلة لعام 1967 .

واستهلت النشرة افتتاحيتها، بتصريح صحفي لعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون المغتربين تيسير خالد، إنتقد فيه الضغوط الأمريكية غير الأخلاقية على مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لمنعه من نشر  قائمة سوداء بأسماء شركات عالمية تعمل أو تستثمر في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان 1967 ، بما فيها القدس الشرقية.

وأفرد العدد الجديد من النشرة مساحة واسعة للتقارير والأخبار والمقالات التي تسلط الضوء على السياسات العنصرية التي تنتهجها دولة الإحتلال الإسرائيلي وقطعان مستوطنيها ضد السكان الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومن ضمنها استهداف المدارس الفلسطينية، وحرمان طلبتها من ابسط حقوق التعليم، والميول النازية الجديدة في اسرائيل وتصاعد حملات المقاطعة الدولية لإسرائيل وأخرها ما اعلنه اكثر من 40 مصور فوتوغرافي من البرتغال عن مقاطعتهم الثقافية التامة للأنشطة الثقافية التي تشترك فيها اسرائيل، بسبب تنكرها لمبادئ حقوق الإنسان في فلسطين.