17 شهيدا من عائلة لبنانية واحدة إثر قصف الاحتلال البقاع الشرقي القوى الوطنية والإسلامية تنعى الشهيد حسن نصر الله إسرائيل تنفذ عملية اغتيال جديدة لقيادي في حزب الله بالضاحية الجنوبية ميقاتي: الجيش اللبناني حاضر لتنفيذ قرار 1701 الأمم المتحدة تصدر تقريرا عن تأثير حرب غزة على صحة المرأة إسرائيل تعلن تنفيذ غارات على ميناء الحديدة في اليمن المتابعة: إضراب عام يوم الثلاثاء القادم بالداخل بعشرات الطائرات.. غارات إسرائيلية على مدينة الحديدة اليمنية مبابي المصاب ممنوع من مشاهدة قمة ريال مدريد وأتلتيكو فلسطين تسلم كولومبيا الرئاسة الدورية لـ"مجموعة الـ77 والصين" لدى "اليونسكو" شهداء في قصف الاحتلال وسط مدينة غزة برهم يتفقد جامعة فلسطين الأهلية في بيت لحم نتنياهو: كما هو مكتوب في التوراة سألاحق أعدائي وسأقضي عليهم "الصحة اللبنانية": 70 شهيدا وأكثر من 80 جريحا في غارات إسرائيلية مكثفة المملكة العربية السعودية تقدم دعما ماليا شهريا لفلسطين

قيسية : معضلة "الغزلان" في المهاجم الصريح ولا أخشى دكة الاحتياط

كتب محمـد عوض

أرجع حارس شباب الظاهرية "وليد قيسية" خسارة فريقه أمام منافسه شباب السموع، في الجولة الأولى من دور المجموعات لكأس الشهيد أبو عمار، إلى ضعف حالة الانسجام بين اللاعبين، وعدم وصول منسوب اللياقة البدنية إلى الحد المطلوب، إضافة إلى عدم وجود مهاجم صريح قادر على حسم الكرات.

وأشار قيسية في حديثه الخاص إلى أن "الغزلان" يعانون كثيراً من إشكالية واضحة تتعلق بالقدرة على إنهاء الهجمات، وهذه قد يطال تأثيرها العديد من المواجهات هذا الموسم، منوهاً في الوقت ذاته إلى أن البدايات دائماً تكون صعبة على الجميع، وهذا حال مواجهة "ليث الجنوب" الماضية.

وعلّق الحارس على عودته مجدداً لحماية شباك الظاهرية، بالقول : "العودة للفريق شرف كبير خاصة بعد الإصابة، نطمح جميعاً للمحافظة على اسم وهيبة الغزلان كأحد أبرز الأندية الفلسطينية، ونسعى لإظهار التشكيلة بأفضل شكل ممكن، والمنافسة على جميع البطولات هذا الموسم مهما كانت العقبات".

وفيما يخص المنافسة على مركز حارس المرمى الأساسي مع الحارس أمين الدراويش، أوضح قيسية بأنه لا يخشى الجلوس على مقاعد الاحتياط، مشيراً إلى أن هذا الأمر لا يزعجه، وهو بيد الجهاز الفني، كونه بحاجة لعمل كبير لاستعادة المستوى، لافتاً في الوقت ذاته إلى أنه قدم أداءً جيداً أمام السموع.

وطالب قيسية من جماهير شباب الظاهرية بضرورة العودة من جديد للزحف بأعداد كبيرة إلى المدرجات كما عهدتهم الرياضة الفلسطينية سابقاً، لأنهم يعدون عنصراً مؤثراً في تحقيق النتائج الإيجابية، كونهم يرفعون معنويات اللاعبين، مؤكداً على ضرورة وجود عمل إداري مكثف لإقناع المشجعين بالوقوف خلف النادي.