مستوطنون يقطعون 40 شجرة زيتون في مخماس شمال القدس غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال"

"أبو عكر" ... الحارس الأساسي للمنتخب الأولمبي وجليس دكة الاحتياط في أهلي الخليل !

كتب محمـد عوض

مع اقتراب دخول الأندية الفلسطينية في منافسات الموسم الكروي الجديد، لا زال الحارس نعيم أبو عكر ضمن قائمة أهلي الخليل، نظراً لارتباطه بعقد يمتد لثلاثة مواسم إضافية، مما حال دون إمكانية رحيله إلى نادٍ آخـر في ظل تمسك إدارة المارد الأحمر بخدماته، على الرغم من جلوسه شبه الدائم على مقاعد دكة الاحتياط في التشكيلة.

مساعي "أبو عكر" للرحيل عن صفوف أهلي الخليل لم تتوج بنجاح، ولم تكن آتية بالأساس من منطلق خلافات مع إدارة النادي، بل لخوض تجربة جديدة، والحصول على فرصة في التركيبة الأساسية، خاصةً بأن الفريق يعتمد منذ مواسم على خدمات الحارس عزمي الشويكي في التركيبة الأساسية، وهو أيضاً من الحرّاس المميزين على مستوى الوطن.

"أبو عكر" يشغل مكاناً أساسياً في تشكيلة المنتخب الوطني الأولمبي، فيما يجلس مع ناديه على دكة الاحتياط، وهذا يطرح تساؤلاً : كيف يكتسب الحارس المزيد من الخبرة بالاحتكاك مع المنافسين الآخرين وهو يجلس على دكة الاحتياط ؟ وأضيف تساؤلاً آخـر : هل يخدم ذلك مصلحة المنتخب الأولمبي ؟ إجابة السؤال الأول : لن يكتسب الخبرة، والثاني : لا !

بقاء أبو عكر على دكة الاحتياط يثبت الاختبار الذي خضعت له كل الأندية الفلسطينية، حول الاعتماد على العناصر الشابة، وأثبت أن ذلك يعد خياراً صعباً، وهو الخيار المتاح فقط في الأزمات التي لا يوجد عادةً لها مخرجاً سواهم، وهذا ما يشير إلى ضرورة فتح الأبواب أمامهم، والاستفادة مالياً من عقودهم من خلال بيعهم أو إعارتهم إلى أندية أخرى.