الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة

"زيارة خاصة" لقبر الأميرة ديانا بذكرى ميلادها

يحضر الأميران البريطانيان وليام وهاري مراسم خاصة، السبت، عند قبر أمهما الأميرة ديانا، في ذكرى مرور 56 عاما على ميلادها.

وستجرى المراسم عند قبر ديانا في مقاطعة الثورب بمنزل عائلتها وسط إنجلترا، حيث سينضم للأميرين كيت زوجة وليام، وأفراد من عائلة الأميرة الراحلة.

وسيجري المراسم جوستين ويلبي، رئيس أساقفة كانتربري، الزعيم الروحي للطائفة الأنجليكانية.

وتوفيت ديانا، الزوجة الأولى لوالد وليام وولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، عن عمر 36 عاما في باريس في 31 أغسطس 1997، بعد أن اصطدمت سيارة ليموزين كانت تقلها مع عشيقها دودي الفايد في نفق خلال محاولتها الهرب من المصورين الذين كانوا يطاردونهما على متن دراجات بخارية.

ودفنت ديانا في جزيرة بيضاوية مورقة في أراضي الثورب، وسط موجة من الحزن سادت كل أنحاء العالم.

ومع اقتراب الذكرى السنوية العشرين لوفاتها تحدث وليام (35عاما) وهاري (32 عاما) علانية عن أثر فقدان والدتهما على حياتهما.

ففي مقابلة نشرت الأسبوع الماضي، قال هاري إن القرار الذي جعله يمشي وراء نعشها خلال موكب الجنازة الذي سار ببطء عبر شوارع لندن المكتظة عندما كان طفلا ترك أثرا دائما.

وقال: "كانت والدتي قد ماتت للتو وكان علي أن أسير طريقا طويلا خلف نعشها الذي كان محاطا بآلاف الأشخاص الذين يشاهدونني فيما شاهد ذلك الملايين عبر التلفزيون".

وأضاف "لا أعتقد أنه يتعين طلب ذلك من أي طفل تحت أي ظروف. ولا أعتقد أنه سيحدث اليوم".

وأصبح الأميران مدافعين بارزين عن الصحة العقلية مشجعين الناس على التحدث علنا بدلا من كبت مشاعرهم، حيث قال وليام في أبريل إن صدمة فقدان أمه لا تزال قائمة.

وفي الوقت نفسه، قال هاري إنه أوشك على "الانهيار التام" في مناسبات عدة، وإنه سعى للحصول على المشورة في أواخر العشرينات من عمره للمساعدة في التعامل مع حزن فقدان ديانا.