استشهاد طفل وإصابة آخرين برصاص الاحتلال الحي في سيلة الحارثية السعودية تدين اقتحام بن غفير للأقصى واستهداف عيادة أونروا بغزة الاحتلال ينصب بوابة حديدية شمال غرب أريحا الخارجية: اقتحام بن غفير للأقصى استفزاز لملايين المسلمين وإشعال متعمد لساحة الصراع والمنطقة الاحتلال يقتحم ترمسعيا شمال رام الله ويعتقل طفلا مجلس حقوق الإنسان الأممي يصادق على قرار حول تحقيق المحاسبة والعدالة في الأرض الفلسطينية المحتلة 18 شهيدا وصلوا إلى مستشفى غزة الأوروبي في خان يونس منذ صباح اليوم مظاهرات في مدن مغربية تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لازاريني: تم تجاوز كل الخطوط الحمراء في غزة مرارا وتكرارا جيش الاحتلال: اعتراض صاروخين أطلقا من غزة "الخارجية" تعزي بضحايا الزلزال الذي ضرب جمهورية اتحاد ميانمار ومملكة تايلاند غارات إسرائيلية على دمشق وحماة تشييع جثمان الشهيد الطفل زيود في سيلة الحارثية الرئاسة: نرفض وندين مخطط الاحتلال لفصل رفح عن خان يونس وتقسيم جنوب القطاع ترامب يعلن رسمياً فرض رسوم جمركية على الواردات الأميركية

"إسرائيل" تسحب سفيرها من مصر لأسباب امنية

أكد جهاز الاستخبارات الاسرائيلية امس الثلاثاء, ان "إسرائيل" سحبت مؤقتا سفيرها في مصر بسبب مخاوف امنية.

وقال الجهاز انه “لأسباب امنية فقد تم تقييد عودة موظفي السفارة التابعين لوزارة الخارجية الى القاهرة”.

ولم يذكر البيان متى تم سحب السفير ديفيد غوفرين، الا ان صحيفة ديلي تلغراف البريطانية قالت ان ذلك جرى في نهاية 2016.

واضافت الصحيفة انه من المقرر ان يعود غوفرين الى القاهرة عند تحسن الاوضاع الامنية.

ومصر والاردن هما الدولتان العربيتان الوحيدتان اللتان وقعتا معاهدة سلام مع اسرائيل. وشهدت مصر أعمال عنف في الأشهر الأخيرة.

وفي كانون الأول/ديسمبر قتل 26 شخصاً عندما انفجرت قنبلة في احدى الكنائس في وسط القاهرة.

وكان غوفرين قدم اوراق اعتماده للرئيس عبد الفتاح السيسي في اب/اغسطس 2016.

واعادت السفارة الاسرائيلية في القاهرة فتح ابوابها بشكل كامل في ايلول/سبتمبر 2015 بعد اربع سنوات من اقتحام متظاهرين السفارة في ايلول/سبتمبر 2011 واجلاء الدبلوماسيين الاسرائيليين.

وحطم المتظاهرون حينها الجدار الامني الخارجي والقوا بالأوراق من شرفات السفارة ومزقوا العلم الاسرائيلي. وبعد ساعات انقذ كومندس مصري ستة حراس أمن اسرائيليين علقوا داخل مبنى السفارة.

وتوترت العلاقات بين مصر واسرائيل بعد انتخاب الرئيس الاسبق محمد مرسي (اسلامي) في 2012، الا انها تحسنت بعد ان ازاحه الجيش بعد عام.

ويقول مسؤولون اسرائيليون ان التنسيق الامني تحسن بين البلدين منذ انتخاب السيسي رئيسا لمصر في 2014.