بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأمطار محلية متفرقة الليلة الاحتلال يخطر بهدم منزل ذوي شهيد في عقابا شمال طوباس اليوم.. ذكرى مرور 21 عاما على استشهاد القائد ياسر عرفات

الوزير الشاعر يلتقي المدير الأقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال افريقيا

وكالة الحرية الاخبارية - التقى د. ابراهيم الشاعر وزير التنمية الاجتماعية في مكتبه، صباح اليوم، المدير الاقليمي لمكتب اليونيسف في الشرق الأوسط وشمال افريقيا جيرت كابيليري وممثلة اليونيسف في فلسطين جون كونوغو.

وبحث اللقاء سبل التعاون الشراكة الحقيقية والفاعلة بما يخدم مصلحة الأطفال في فلسطين وخاصة الأطفال المهمشين وذوي الاحتياجات الخاصة، وأوضح الشاعر أن الوزارة تعمل وفقا  لسياسة الاستهداف الجديدة التي تقوم على تناول الأسرة بشكل كامل وحل مشاكلها الصحية والاجتماعية والاقتصاديا كل في مجاله.

وأضاف الشاعر أن العدالة الاجتماعية تتطلب العمل بالقوانين واللوائح التي تضمن حقوق الفئات المهمشة وخاصة الأطفال منهم، وأننا نأمل بتضافر الجهود من كافة المؤسسات للخروج بخطة وطنية شاملة لتحسين حياة الأطفال.

كما أكد الشاعر على أهمية الشراكة بين جميع المؤسسات الرسمية وغير الرسمية التي تُعنى بالأطفال من اجل النهوض بواقع الطفولة، وعلى ضرورة التنسيق والتعاون فيما بين الجميع من اجل تقديم الخدمة بشكل أفضل.

وبدوره تحدث كابيلير عن الوضع الخاص والصعب الذي يعيشه اطفال فلسطين، مؤكدا  أن اليونيسف تسعى وتكافح  من أجل تحسين السياسات والخدمات التي تحمي جميع الأطفال لجعل العالم مكانا آمنا وشاملا لنماء الأطفال ودمجهم بالمجتمع .